واحد تزوج وزوجته رفضت تسكن امه معهم فذهب الولد بإمه لدآر العجزه ومرت ثلآث سنين و ما زارها ولا شافته ..
فكتبت قصيدة وأعطتها لطبيب يعمل بالمستشفى وأستأمنته بأن لايسلم القصيده لابنها إلا بعد وفاتها فلما حضر ولدها ليستلم جثتها من المستشفى ..
سلمه الطبيب قصيدة أمه ومكتوب :
يامسندي قلبي على الدوم يطريك
ماغبت عن عيني وطيفك سمايا
هذي ثلاث سنين والعين تبكيك
ماشفت زولك زايرآ يا ضنايا
تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك
والاعبك دايم وتمشي ورايا
ترقد على صوتي وحضني يدفيك
ماغيرك أحدآ ساكنن في حشايا