حينما أيقظني حبّكِ من رمادِ وحدتي كنتُ أمارسُ صلاةَ الإنبعاثِ أدعو اللهَ أن يهبني روحاً جديدة لا تشبه ملامحَ الماضي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي