عندما يفتّت الوجع أواصرنا تجيئ اللّغة لترويه وتوقظه من مكامنه ...
وحده وجدان المبدع يؤجّج الحرف ليستوعب للوجع ويخرجه في قالب فنيّ .
وهل أقول أنّ التّلقي لمثل هذه النّصوص يضمخّنا من عطر أبداع تفاصيله وجع....ألم ...دماء...أشلاء
القصي
لحرفك ميزاته وخصوصياته .
مررتّ ولي عودة لأتقصى هذه النبضات الغارقة في وجع الوجع
لك التّقدير ولحرفك مزيد من التّألّق.
مرحبا بالدعد الرائعة...
عودة ميمونة...وسعيد انك عائدة بثقل قلمك وتحليلك للنص
كل التقدير لشخصك الكريم ولقلمك الحاتمي
تقديري وفائق احترامي