يا غائبا عني بلغ الشوق مداه وبكى القلب في لوعة صارخا اني فداه ومضى الوجد ينادي فمتى الروحً تراه ؟؟ آه كم قلت انتظرني أين أنت ؟ أين ذاك الوجه ولهفة مقلتاه طفح الشوق اليه كيف نادتني يداه ؟ انتظرت انا في الدرب وحيدة كيف كيف الوصول لرباه همس الجدول في وجدهِ حينما نطقت لي شفتاه ربما يأتي الي ذات يوم ربما يغمرني كل هواه انما العمر الذي رافقني من دونه بئس ذاك العمر والغيب معاه سوسن سيف باريسف