هي ردٌّ على قصيدة عصماء للصديق خالد صبر سالم وأهديها له هنا ليت الليالي تعود لنا *************** وخالد في الحب ما أظرفه=يعانق حرفاً له معرفةْ فيبدو قريضاً عفيفاً بهِ=جمالٌ وحُسنٌ وما يُسعفهْ فليت الليالي تعود بنا=لنغرف من دجلةٍ معرفةْ فيا خالدٌ يا رفيق الظما=ألا من غديرٍ لنا نردفهْ ووهج الليالي يحيق بنا=فأين النسيم له يجرفهْ رأيت القصيد لديك همى=فحن الفؤاد لما يقطفهْ وخير القطاف لحلٍّ لنا=رسوٌّ على ضفتيّ شفةْ
رائعة في حقّ الشّاعر القدير خالد صبر سالم
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
طبعاً ____________
الشاعر خالد صبر سالم يستحق كل خير نعم المهدي ونعم المهدى إليه دمت بخير تحياتي
نعمت الهدية فهي تعبر عن اواصر المودة ويستحق استاذ خالد هديتك ايها المبدع تحياتي
نعم المهدي والمهدى اليه نص اخواني جميل ادام الله الحب مودتي
قصيدة سامقة تدل على قدرات شعرية فائقه و قلب نبيل و روح شفافة. دام مداد يراعك أخي عبد الكريم و دامت صداقتكما. تحيتي و تقديري.
تحيات لك وللاخ الحبيب الشاعر خالد وما بحت به هو خير القطاف