يا وجع حلب.. يا وجع سوريا
حلّ قتلك وحلّ نحر رأس الألم فيك
محمد الفاضل
جزاك الله جزاء الصابرين المبتلين
لبلادك النصر والسلام
يسعدني حضورك المميز الأستاذة حنان
لك خالص الشكر
دمت بخير
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟