يرتجف الجسد مع هذه الصورة بعمقها ووجعها
و يتوقف للتأمل مليا مع كل حرف يؤسس لما يليه
فهذا الحرف يثمر مع كل قراءة له فتتفتح براعمه واحدة تلو الاخرى
اسمح لي بعودة أخرى ربما أحاول أن يكون معي ما يليق بـ آخر القلق
تقديري لك جوتيار و لألق يزرعه حرفك بيننا
مودتي
عايده