جزيتَ خيرا و زدتَ نورا لما أبديتَ في شعرِكَ المُباركِ ما أدرانا ، فربّما يلتفتُ أحدُنا فيجدُ في نفسهِ ما يجدُ ، فيَهمُّ في تغييره ! لشعرِكَ وقعٌ وفقكَ الله عليهِ سيدي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي