كم مرت على القلب مواجع وكم تمددت فوق الخواصر جروح،
هو الحب المقدس يحرقنا بأنة قلبها ..يحيلنا رمادا
يبعثرنا ثم يلملمنا زهورا في حضنها
...
ستعود العراق عروس الشرق ومأذنة الثقافة
سيعود مجدها فالأقدام الباغية راحلة
والأرض والعراقة باقية ..
سلام على روحك وحرفك السامق عمدتنا الغالي
؛
للتثبيت