مجريات هذه القصة
لم يكن الحب من طرفاً واحدا كانت الحياة تسير بهدوء ولكن النفس أمارة بالسوء
الوازع الديني وعدم مخافة الله ربما يكون خلف ذلك ففي واقع الحال لا يوجد للخيانة أي مبرر .. غير انها تكون هادمة لحياة وتعلن انهيار علاقة نابعة من القلب موثقة بين طرفين وتعمل على فقدان الثقه وهنا يكمن الألم ..
الحياة الزوجيه تمر بعواصف كثيره ومن لا يصمد امامها ويلجأ لخيانه الاخر فهذه من أصعب الأمور لأنه سوف يخون نفسه ويخون ميثاقا مقدساً وقعه وضربة قاسية لمن آمن على نفسه من خلال ذلك
كنت أتمنى أن يمر أكبر عدد ممكن لتسليط الضوء على هذه الظاهرة
ركزت في النص على جوهر الموضوع والعلاقة وتبقى بقية الأمور مفتوحة أمام من يريد أن يقرأ وربما قصرت في ذلك
كنت أتمنى أن أعرف الأسم الذي يدور في ذهنك
من هو!!
دمت بخير
مع شكري وتقديري
الأخت الفاضلة سيدة النبع المحترمة
جزيل شكري اليك وسعة صدرك..وحشاك من التقصير ..لكني قلت رأي في هدق القصيدة
النبيل وما يعانيه مجتمعنا من تفكك اسري نتيجة عوامل دخيلة وانحراف
وقلت إن القصيدة بعنوان جريء تدخل الى آفة مجتمعية ...
أما سؤالك عن من كان في ذهني!..؟أما وقد انتهت الحلقة
وذكر الأسم إن اعرفه أولا لا يقدم ولا يؤخر ..ولكن صدقيني
كنت قد خمنت ب90 من المائة جنابكم الموقر ...ولكني احجمت
عن التخمين ...نكاية بابو صالح الورد ...
فائق تقديري واحترامي