عيناكِ أخشاهما تدعـو الى القلقِ ووجهكِ الضّوئي سحرٌ من النسقِ ذا خدّك المُذهلُ الفتّـانُ حيّرنـي حسبْتهُ حيْنهـا قِطعـاً مِـنَ الشّفقِ مـا تلكَ ساحـرةٌ ، أمْ أنّـهـا مَـلَكٌ خطّتْ بأحمرِها وشمـاً على عُنقي . . . التميمي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي