جميلة حقاً نكهة القص واضحة وبارزة فيها أكثر من الخاطر نهايتها مدهشة لك التقدير والاحترام أستاذ قصي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة