آنسـتُ ناركِ يا صـبـيّـهْ وجعلتُ حبَّكِ لـي هـويّهْ وحملتُ جذوةَ خـافـقـي لأنـيـرَ أفـكـاري الغـبـيّــهْ مُذْ أسلمـتنـي خـفـقـتـي لشقـاءِ نزعتِكِ الشّـقـيّـهْ للآن أبـحـثُ فـي هـواكِ عـنِ الحـيـاةِ السّرمـديّـهْ أحـتــاجُ كــأسَ ثـمــالــةٍ حتّى اقترافِ الأبجـديّـهْ حتّى احتراقي وانبثاقـي مـنْ رمــادٍ شــاعـــريّــهْ أحـتـاجُ نـصـفَ قصـيـدةٍ كُتِبـتْ بإحسـاسٍ و نـيّــهْ أحـتـاجُ حـظّــاً كــامــلاً لِأنـالَ طـلـعـتـكِ الـبـهـيـهْ فـمــتـى اراكِ فـتـنـتـهــي كـلّ العـصـورِ الجـاهِـلـيّـهْ ويـتـوبُ قلـبـي إن أتيـتِ الآن أيّـتُـهــا الـنّــديــهْ . .. ... علي التميمي ٧ سبتمبر ٢٠١٧
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي