ُحتّى على حُزني عليكِ أُلامُ ذهبت بمـا لا نشتهـي الأيّامُ لا تسأليني عن غيابٍ أحمقٍ غُيّبتُ قسراً والرّحـيـلُ لِزامُ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي