ألقيتُ علي باب بهائكِ قافيتي،
ودفاتر ذاكرتي،
ودواتي وحرائق أنفاسي،
ومضيتْ..
نحو حقول الودّ وضعتْ
في منفي عينيك الصمتُ..،
مضيتُ شراعا،
في موج دلالك فاتنتي ورجعتْ
حرفا يختال علي شفتيكِ،
ويحكي عن أنثي
سكبتْ رقّتها فوق يباب وجودي
يا كل الدهشة..،
ألقيتُ علي باب غيابك أزمنتي
ومضيت