هل افتقدتني السطور أبدا .. ما كنت يوما جاحدة ولا ذات ذاكرة كسولة فالقلم لا زال بالبوح ينبض غدا يا رفيق الأبجديات غدا يا رجلا يترجم الآهات جمالا سأكون هنا مع صيدٍ ثمين فانتظرني
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )