قالت لهُ مُعاتبة آنَ الآوان لِأَشْكِي لك آهاتي يَكْفِي الْبِعَاد فَفِي الْبِعَادِ نِهَايَتَي وَمَمَاتِي ردَّ عليها بألم صَعْبَ عَلِيَّ سَمَاعِيَّ شَكْوَاَكِ إنْي لِحُبَكِ قَدْ نَذَرَتُ حَيَّاتِي لَكِنَّهمْ دَفَنُوا الحِكَايَةَ كُلها وَصَادَرُوا كَلَمَّاتِي