أهلا ليلى ...سندخل مقهانا وفاء لرجل سعى دوما لتنشيطه واضفاء البهجة عليه قديرنا وفقيدنا عمر مصلح .... كتب لنا هنا أجمل رالأحاسيس وأرقاها على الإطلاق ولابدّ يا ليلى أن نعود هنا وفاء لرجل الوفاء... ألف رحمة لروحه الزكية الطاهرة ..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش