بين قضاء شأن و آخر يهرول نحو شاشة تلفزيون عملاقة فأخرى يلتهم أخبارا عاجلة فأخرى ...يستاء ... و في أشد اللحظات رهافة تدمع قهوته ! يلعن المحتل و ينصرف مهرولا لقضاء شأن ما فآخر ...! ف.ع. الأزرق