نواةُ حياة! كَانَ يُمْسِكُ بِآخَر حَبَّةِ تَمرٍ فِي قَبْضَتِهِ . . لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ بِأَنَّهَا سَتَنْبُتُ شَتْلَةً خَضْرَاء مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِهِ اَلْمَدْفُونَةِ تَحْتَ اَلرُّكَامِ ! . .