ألا ليت الزمانَ له فــؤادٌ يكابدُ منه شوقاً والتياعـا لأنظرَ كيف يصنعُ يوم بيْنٍ إذا قالَ الحبيبُ له وداعـا الله الله! بدأت فأطربت، وختمت فأبهرت! بالمودة والتقدير