تتحفنا بمآسيهاوتنحت فينا لواعج الأيامتسرق منا أحبتناوتسير بنا إلى مآبنفث من عبق الصبيان تغمده فيناوتحقق وجعا يجر خطاه لاعقا حدقايمد خطو العينبانجرارات القدمنلتحف المنىوتلتحفنا هنيهات النفَسحين تسرقك مني دقائق الساعةأشعر أني لست سوى جسدترمل على ذاكرة الثكالىويعيش متطفلا على أدمع الوجعوأسير بجنب الفيء أرقب ساعاتيأسحب سيكاريوأركب دخانهفأطير إلى موائل الشطآنلعلني ... أجد منفذي في أزرار قميصيأفتح الأولى .. فتأخذني عطور المِرآةوأمد يدي إلى الأخيرة .. تشلفتموت على أعتابي صلوات التمنيأسرق ابتسامة ... وتأوهاوألعق وجعا .. يحميني من حرارة التمنيفأرقد على أسرّة الهوى الصاقبليرفعني إلى حيث من أشتهي ... ميتا ... مـ يـ تـ ـا
عراقيّ هواي ، وميزة فينا الهوى خَبَلُ