الشاعر الكبير عواد الشقاق . كعادتك لا تدخل روضة الشعر الا و قد جئتها بزاد يزيدها رونقة وجمالا ، ولعل قصيدتك هذه واحدة من ذلك . تحية لبوحك ، ولما أمتعتنا به . حورية فعلا في قصيدة حورية من حور الشعر.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
والشوقُ في قلبي ربيعٌ حَبا
يُظلُّ تلكَ الفُلَّةَ العائمه
ناغيتُها صبّاً وفي نظرةٍ
توحي لها أحلاميَ الباسمه:
اخي شاعرنا الكبير عواد
والله سكرت بخمرة هذه القصيدة حد الانتشاء
على امواج هذا البحر الشفيف(السريع) ابحرت بنا الى حيث الفتنة
اخي الشاعر
في هذه القصيدة كنت مهيمنا على ادواتك الشعرية وركبت قوافيها بجمال وبراعة
همسة:
لماذا نصبت المبتدأ المؤخر(نرجس) في البيت التالي؟
حبّاتُ ماءٍ فوقَها نرجساً
تناثرت ، لطيبها لاثمه
شكرا على هذا الامتاع الفني الساحر
محبتي التي تعرفها مع بالغ الاحترام والاعجاب
[QUOTE=رمزت ابراهيم عليا;118172]اخي عواد الشقاقي الغالي
رأيتك تعزف لحن الحس والشعور
فيتدفق الحب على أوتار التعبير الجميل
وتروح كلماتك ترسك المشهد في جزئياته المتنوعة
ويكون / عمك عجوز الشام / لاهثا وراء الجمال يضخه قلمك
وبخاصة أنا يطربني الجمال من اخ تذوقت جمال حرفه مرارا
دمت
أستاذي الفاضل الشاعر القدير
رمزت ابراهيم عليا
شكراً لك أستاذ لهذه القراءة الرائعة والوقفة الكريمة التي حملت معها
الشاعر الكبير عواد الشقاق . كعادتك لا تدخل روضة الشعر الا و قد جئتها بزاد يزيدها رونقة وجمالا ، ولعل قصيدتك هذه واحدة من ذلك . تحية لبوحك ، ولما أمتعتنا به . حورية فعلا في قصيدة حورية من حور الشعر.