يالهذا الجمال المنساب في رقرقة نهر الروعة
من الصفر نبدأ حيث اللابداية و إلى اللامنتهى نسبح مع تيار الشوق
ما لهذه الحروف هنا تتكحل ببهجة الربيع فتخضر لها الأرض
قديرنا الرائع شاكر السلمان
لحرف بدأ من الصفر نجمة تعلقه دائما بين نجوم لا متناهية من سماء الروعة
تحية تقدير لهذا الرقي و شلال فكر بديع و حرف منساب مع جداول الرقة
مودتي
عايده
يالهذا الجمال المنساب في رقرقة نهر الروعة
من الصفر نبدأ حيث اللابداية و إلى اللامنتهى نسبح مع تيار الشوق
ما لهذه الحروف هنا تتكحل ببهجة الربيع فتخضر لها الأرض
قديرنا الرائع شاكر السلمان
لحرف بدأ من الصفر نجمة تعلقه دائما بين نجوم لا متناهية من سماء الروعة
تحية تقدير لهذا الرقي و شلال فكر بديع و حرف منساب مع جداول الرقة
مودتي
عايده
لا أدري بم أرد عليك ايتها المحبوبة
فكرت بباقات ورد اقدمها لكني تراجعت لأني وجدتها لاتفي حق مرورك
سأتخذ الصمت مع ابتسامة فرح وأهمس لك ( شكراً من الروح )
الراقي شاكر السلمان صباح يرفل بالسعادة والفرح
هنا كان الاشتغال على الوعي الذاتي حيث بدأ من الجواني المتأصل في الكلمة..
فحملت الكلمة انفعالية و جدانية .. خلقت محاكاة جميلة بين الذات الشاعرة و الكلمة
و بينهما و بين المتلقي الباحث دوما في عمق المعنى ليتنامى النص شيئا فشيئا ويلتقي في مكان محدد .. نص جميل بانسيابه وأسلوبه .. بداية من العنوان الذي جمع كلمتين تعكس كل منهما حالة محددة على القارئ .. تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين
هنا كان الاشتغال على الوعي الذاتي حيث بدأ من الجواني المتأصل في الكلمة..
فحملت الكلمة انفعالية و جدانية .. خلقت محاكاة جميلة بين الذات الشاعرة و الكلمة
و بينهما و بين المتلقي الباحث دوما في عمق المعنى ليتنامى النص شيئا فشيئا ويلتقي في مكان محدد .. نص جميل بانسيابه وأسلوبه .. بداية من العنوان الذي جمع كلمتين تعكس كل منهما حالة محددة على القارئ .. تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين
مودتي المخلصة
ما مع البراني .. النص يستحق التأمل .
كل الورود وكل كلمات الإعتذار عن تأخري في الرد أقدمها للؤلؤة النبع الكريمة سفانة
مع محبتي
نثريةٌ فاخرةٌ ، مفاخرة . .
الصفر هنا يقفُ منتصبَ القامةِ ،
لأنه القيمة المضافةَ في كوبِ الأعداد الموصول بعينٍ لا تنضب من أقدارٍ و مقدرات ،
هو المجاز المسافر من سطور الكلامِ إلى فضاءاتِ المعنى ،
فها هنا جاء الصفر ابتداءً و انتهاءً ،
و ما بيني و بين الصفر علاقةُ ود و ربما قرابة . .
و في نثريتكم الفارهة استرد الصفرُ شعوره الجميل بالإيجابية ،
و لذةَ التأثيرِ في مفاصلِ الكلام ،
حتى توردت وجنتا القصيدة . .
.
.
قديرنا ،
أ/ شاكر السلمان . .
أسعدني كثيرا أن أمر بهذا الروض الوارف على درب إبداعكم الظليل
فتقبل مروري مرفقا بكل احترامي و امتناني
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني