دعني أربت على كتفك
كما نفعل مع طفلٍ صغير ونغني في أذنه حتى يغفو مع آخر نجمةٍ في السماء
ولأن سماء لياليك ملبّدة بالغيوم
دعني أنادي لك الشمس والبحر
ونسائم عليلة تهديك يوما صيفيا مشرقا
وعندما يبتسم ثغرك ويبدأ النشيد
سأقول شكرا للشمس والبحر،
والنسائم العليلة التي خففت الحزن في عينيك
وتحسست الأفكار التي أثقلت جبينك
كثيرا اعجبني هذا المقطع ..
وجدت نفسي فيه وانا احلم بمن تهمس بكلماته في أذني ..