القاصة الرائعة سولاف
ماأروعك وما اروعه من عنوان فقد افزعني حتى اني كررت قراءتها فقد عشت انا
قريب جدا جدا من الواقعة أقصد واقعة القصة والتي اسميها انا المحنة .. فما من عراقي
لم يمر بمثل هذة الحالة .. وللحقيقة اقول انها المرة الاولى التي اقرا فيها نص بهذه التفاصيل على لسن كاتبة
وكأنها عاشت الواقعة .. احييك ايها المتالقة على الدوام على هذا السرد المتقن والحكائية العالية