أنا مؤمن بأن نجاح العمل الفني يرتكز على قاعدتين أساسيتين.. هما ألملقي والمتلقي.. وما أن ينجز المبدع عمله يكون قد استوفى حقه بإشباع رغبته أولاً وبنقل رؤاه ثانياً. ولكي تتحقق الغاية لا بد من حصول المتلقي على حصته لأنه شريك مهم بالعمل .. وهنا أود أن أقول بأن هذه المادة تصلح أن تدرج تحت جنس الحكاية.. لأن القص لا يتحمل السرد والوصف التفصيلي. ومن مقوماته الفنية ان ينشا على الاختزال اللغوي والتكثيف الصوري. إضافة الى وجوب عنصر الابهارأحياناً. والمقومات الفنية والانتماء الى الواقعية لها اشتراطات وهذه التجربة الثانية التي أقرأها لك أعتقد جازما بأنك مشروع كاتبة حكاية ممتازة. فالنص يحتوي على كل شروط الحكاية. مع محبتي وبالغ تقديري.
أنا مؤمن بأن نجاح العمل الفني يرتكز على قاعدتين أساسيتين.. هما ألملقي والمتلقي.. وما أن ينجز المبدع عمله يكون قد استوفى حقه بإشباع رغبته أولاً وبنقل رؤاه ثانياً. ولكي تتحقق الغاية لا بد من حصول المتلقي على حصته لأنه شريك مهم بالعمل .. وهنا أود أن أقول بأن هذه المادة تصلح أن تدرج تحت جنس الحكاية.. لأن القص لا يتحمل السرد والوصف التفصيلي. ومن مقوماته الفنية ان ينشا على الاختزال اللغوي والتكثيف الصوري. إضافة الى وجوب عنصر الابهارأحياناً. والمقومات الفنية والانتماء الى الواقعية لها اشتراطات وهذه التجربة الثانية التي أقرأها لك أعتقد جازما بأنك مشروع كاتبة حكاية ممتازة. فالنص يحتوي على كل شروط الحكاية. مع محبتي وبالغ تقديري.
شكرا أولا لمرورك من هنا
وشكرا ثانيا لرؤيتك الثاقبة للموضوع
وما عساي أقول وأنت رجل ميدان
وخبرة في هذا المجال
تقديري