القصة تغرق في بحر لجي من الرومانسية، او ان الرومانسية تذوب بين السطر والسر
والكلمات رفعت مستوى المشهدانية في النص لتعيش روح النص ..
كان الكاتب بارعاً في امرين :
الاول : اعتماده الاسلوب الروئي الشيق بعيداً عن التفصيل، والغرق في الانشاء، وهو ما يفسد كثيراً من النصوص .
الثاني : العنوان تطابق مع نهاية النص، بحيث فسر كلاهما الاخر ..
براي اخفق الكاتب في :
الحوار، الحوار كان قليلاً بالنسبة للقصة، فقد بدى شخص الكاتب واضحاً في النص على حساب الحوار .
وهذا مجرد راي لا يفسد جمال القصة وروعتها
ودي
أستاذ سامح عوده
مرحبا بك
شكرا على الثناء وشكرا على الرأي الذي وضعته نصب عيني
مودتي