مهدي رفاعي , بوركت سيدي ودام حضورك شكرا لـ ملاحظتك تحيتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
عواطف عبد اللطيف , وفي حضورك يكمن سروري تحيتي لك
شكرا ايها الحبيب على هذا المحمول الجاذب التي اتت به حروفك نص جميل بمعانيه واستذكاراته مودتي
الاستاذ القدير , محمد ذيب بورك حضورك سيدي دمت بالقرب