آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-06-2010, 04:24 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :موسى نجيب موسى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مرفأ للغياب
0 بطل من لحم ودم
0 مصير

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي مرفأ للغياب

مرفأ للغياب
كلما سرت في هذا الشارع يحيرني كثيرا التاريخ الذي يحمله (26 يوليو) مثله مثلتواريخ كثيرة في حياتي لا أعرف مناسبتها!! ولكن يريحني المبني العتيق الرابض عليفوهة الشارع والذي يمتلك ناصيتي شارع 'رمسيس' وهذا الشارع المحير..
أفتش فيذاكرتي عن واقعة معينة أو حدث استطاع أن يخدش جدار الذاكرة ولو بخدش بسيط يترك بهاعلامة ما تميز هذا التاريخ.. لا أجد.. تسلمني هذه الحيرة إليالميزان الكبير الذيينام علي جبين المبني العتيق والذي أري كفته اليسري دائما تميل كثيرا عن اليمنيودائما اري عليها الشيطان يعانق فتاة حسناء يرقصان في هدوء مميت سألت بعض العالمينببواطن الامور في بلدنا عن سر هذه الكفة وسبب هذا الميل.. أجاب بأن الفنان الذي قامبتصميمه يعتقد أن العدالة الحقيقية هي من حق السماء وحدها ونحن بشر، عدالتنا تحتملالصواب والخطأ ومن أجل هذا ترك هذا الميل ليدلل علي قناعته ولكن هذا الكلام لم يدخلقناعتي ولم يغير شيئا مما انتويت فعله، ذلك الذي حرض سلطان النوم علي عدم الاقترابمن منطقة جفوني التي حصنتها ضد قوة هذا الفعل وقوة الفكرة التي دارت بي حتى كدتأهوي.
ظللت ليالي كثيرة يفارق السرير جسدي أفكر في كيفية اختراق هذا المبنيومحاولة تعديل الكفة المائلة التي لم يلحظها أحد سواي.. بعد عناء لم أجد أمامي أيطريق سوي التسلل ليلا وتنفيذ ما أريد.
هناك في الهزيع الثالث من الليل وقبل أنينطلق صوت المؤذن شارخا ليل القاهرة بوقت كاف وبعد أن هدأت الحركة تماما ولم يتبقسوي أنوار الشارع وبعض الساقطات اللائي يقبعن أمام بارات وسط البلد ليمارسن هوايتهنفي اصطياد الزبائن المغيبين عن كل شيء إلا هن ويقمن بممارسة هذه الهواية في حراسةذلك الميزان المائل.. وتبقي أيضا أضواء قليلة وأصوات نفير السيارات الشاردة التي لاتعرف لعجلاتها طريقا أو هوية.. أخذت أحوم حول المبني حتى أعرف عدد قوة الحراسةوطريقة التناوب ونوع الأسلحة التي يحملونها لم أجد سوي خفير واحد فقط يحمل بندقيةقديمة ذات فوهتين ورقم قديم مكتوب باللون الأبيض علي كعبها ممسوح معظمه، بعد أنانتهي الخفير من إعداد راكية النار وضع عليها براد الشاي وسحب الجوزة المركونةبجواره وأخذ يعتني بها.. وبين حين وآخر ينكفيء علي راكية النار حتى يمد جسده النحيلببعض الدفء من لسعات برد يناير القارصة.. وبعد أن فرغ الخفير من شرب الشاي بنغماتاعتدت سماعها من عمدة بلدنا عندما يستدعينا لأمر هام يتعلق بأحوال البلدة علياعتبار أننا علي حد قوله 'متعلمين ومتنورين' وكذلك بعد أن فرغ من حجر المعسل الذيصاحب أنفاسه المتوالية سعال متقطع عال كان يخرج من صدر الخفير مصحوبا ببلغم كانيقذفه تجاهي دون أن يراني، وجدته يستسلم لغفوات متقطعة يرخي فيها جفونه تماما وتمتدإلي حد سماع صوت شخيره الذي يقطعه'كلاكسات' السيارات الشاردة أو صوت قوي لاحتكاكعجلات إحدى السيارات كادت تدهس كلبا ضالا حاول عبور الطريق مابين غفوة وصحوة تسللتإلي داخل المبني مباشرة.. روعني منظر الردهات الفسيحة والممرات الطويلة والسلالمالدائرية الفخمة.. لم أشأ أن أضيع وقتا فقفزت علي السلالم بسرعة حتى وصلت إليالطابق الثاني وسرت في الردهة الطويلة فهاجمت أنفي رائحة عطنة استفزت مارد الفضولالكامن بداخلي فتتبعتها حتى وصلت إلي غرفة تقع في نهاية صف طويل من الغرف التي تملأالردهة، فتحتها بصعوبة بعد أن قاومني قليلاً قفلها القديم.. وجدتني أمام كتب ضخمةللقانون والتشريعات والأحكام تلك الكتب العمياء التي حكمت علي ذات مرة وأنا البريءبقضاء عشر سنوات كاملة وسط الأحجار والرمال ومنتهكي أمن المجتمع وسلامته.. تلكالكتب التي أصبحت لا أحبها مطلقا ولا أطيقها وكثيرا ماحاول صديقي 'سميح' طالبالحقوق أن يبسطها لي ويعطيني مبررا قانونيا للحكم الذي صدر ضدي لكني كرهته هو الآخرمثله مثل تلك الكتب المهترئة.. قفز إلي ذهني سؤال جعلني أهمس بيني وبين نفسي فيضجر:
أين أنت الآن يا 'سميح'؟
لم أدع السؤال يشغلني عن هدفي الأساسي الذي منأجله جئت إلي هذا المكان الموحش. أغلقت الحجرة وتوجهت إلي سطح المبني، لم أعبأبالملفات الكثيرة المتناثرة هنا وهناك أو بالاوراق الممزقة التي يغرق بها السطح كلهبل توجهت إلي حافة المبني التي يوجد اسفلها الميزان فقفزت إلي أعلي وأدرت جسدي إليالناحية الأخري حتي أصبحت علي مسافة قريبة جدا من مرادي، وضعت قدمي علي إحديالنتوءات التي تزين واجهة المبني وأمسكت بيدي اليمني الحافة وأخذت أميل قليلا قليلابجسدي البدين حتي لامست يدي الأخري كفة الميزان المائلة وعندما هممت بإعادتهالوضعها الطبيعي انزلقت قدماي وسقطت بجوار الخفير تماما.. الغريب أنه لم يفزع أويهرول كمن إعتاد أن يري مثل هذا المنظر كثيرا.. تأملني قليلا ثم ذهب بهدوء إلي أحدالخارجين علي القانون والذي يجلس دائما في مقهي مجاور للمبني العتيق وقاتضة عليرصاصة لبندقيته الصدئة مقابل تركه وشأنه وعاد إلي حيث جثتي غارقة في دمائها وفرغالرصاصة في صدري، بعدها أخذ نفسا عميقا وجلس يعد كوبا جديدا من الشاي مع تجهيزتعميرة (تعدل دماغه) التي قلبتها له بفعلتي هذه .






  رد مع اقتباس
قديم 04-06-2010, 04:46 PM   رقم المشاركة : 2
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مرفأ للغياب

أهلا بك أخي موسى نجيب موسى قلم رائعا في ضفاف النبع

حاولت أن أعيش مع النص وأستمتع به بعد مجهود كبير

لأن بعض الكلمات قد أدمجت مع غيرها وقد استطعت قراءتها

بعد جهد وكانت الألف المقصورة مكتوبة ياء مما سرق الكثير من المتعة

مثلتواريخ =مثل تواريخ..عليفوهة = علي فوهة = على فوهة

إليالميزان= إلي الميزان = إلى الميزان

وهناك الكثير منها لذا يرجى التعديل للنص فهو جميل

تحياتي ومودتي













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 04-06-2010, 05:17 PM   رقم المشاركة : 3
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مرفأ للغياب


مرفأ للغياب



كلما سرت في هذا الشارع يحيرني كثيرا التاريخ الذي يحمله (26 يوليو) مثله مثل تواريخ كثيرة في حياتي لا أعرف مناسبتها!! ولكن يريحني المبني العتيق الرابض علي فوهة الشارع والذي يمتلك ناصيتي شارع 'رمسيس' وهذا الشارع المحير..
أفتش في ذاكرتي عن واقعة معينة أو حدث استطاع أن يخدش جدار الذاكرة ولو بخدش بسيط يترك بها علامة ما تميز هذا التاريخ.. لا أجد.. تسلمني هذه الحيرة إلى الميزان الكبير الذي ينام علي جبين المبني العتيق والذي أرى كفته اليسرى دائما تميل كثيرا عن اليمنى ودائما أرى عليها الشيطان يعانق فتاة حسناء يرقصان في هدوء مميت سألت بعض العالمين ببواطن الأمور في بلدنا عن سر هذه الكفة وسبب هذا الميل.. أجاب بأن الفنان الذي قام بتصميمه يعتقد أن العدالة الحقيقية هي من حق السماء وحدها ونحن بشر، عدالتنا تحتمل الصواب والخطأ ومن أجل هذا ترك هذا الميل ليدلل علي قناعته ولكن هذا الكلام لم يدخل قناعتي ولم يغير شيئا مما انتويت فعله، ذلك الذي حرض سلطان النوم علي عدم الاقتراب من منطقة جفوني التي حصنتها ضد قوة هذا الفعل وقوة الفكرة التي دارت بي حتى كدت أهوي.
ظللت ليالي كثيرة يفارق السرير جسدي أفكر في كيفية اختراق هذا المبني ومحاولة تعديل الكفة المائلة التي لم يلحظها أحد سواي.. بعد عناء لم أجد أمامي أي طريق سوى التسلل ليلا وتنفيذ ما أريد.
هناك في الهزيع الثالث من الليل وقبل أن ينطلق صوت المؤذن شارخا ليل القاهرة بوقت كاف وبعد أن هدأت الحركة تماما ولم يتبق سوى أنوار الشارع وبعض الساقطات اللائي يقبعن أمام بارات وسط البلد ليمارسن هوايتهن في اصطياد الزبائن المغيبين عن كل شيء إلا هن ويقمن بممارسة هذه الهواية في حراسة ذلك الميزان المائل.. وتبقى أيضا أضواء قليلة وأصوات نفير السيارات الشاردة التي لا تعرف لعجلاتها طريقا أو هوية.. أخذت أحوم حول المبني حتى أعرف عدد قوة الحراسة وطريقة التناوب ونوع الأسلحة التي يحملونها لم أجد سوى خفير واحد فقط يحمل بندقية قديمة ذات فوهتين ورقم قديم مكتوب باللون الأبيض علي كعبها ممسوح معظمه، بعد أن انتهي الخفير من إعداد راكية النار وضع عليها براد الشاي وسحب الجوزة المركونة بجواره وأخذ يعتني بها.. وبين حين وآخر ينكفيء علي راكية النار حتى يمد جسده النحيل ببعض الدفء من لسعات برد يناير القارصة.. وبعد أن فرغ الخفير من شرب الشاي بنغمات اعتدت سماعها من عمدة بلدنا عندما يستدعينا لأمر هام يتعلق بأحوال البلدة علي اعتبار أننا علي حد قوله 'متعلمين ومتنورين' وكذلك بعد أن فرغ من حجر المعسل الذي صاحب أنفاسه المتوالية سعال متقطع عال كان يخرج من صدر الخفير مصحوبا ببلغم كان يقذفه تجاهي دون أن يراني، وجدته يستسلم لغفوات متقطعة يرخي فيها جفونه تماما وتمتد إلى حد سماع صوت شخيره الذي يقطعه'كلاكسات' السيارات الشاردة أو صوت قوي لاحتكاك عجلات إحدى السيارات كادت تدهس كلبا ضالا حاول عبور الطريق مابين غفوة وصحوة تسللت إلي داخل المبني مباشرة.. روعني منظر الردهات الفسيحة والممرات الطويلة والسلالم الدائرية الفخمة.. لم أشأ أن أضيع وقتا فقفزت على السلالم بسرعة حتى وصلت إلى الطابق الثاني وسرت في الردهة الطويلة فهاجمت أنفي رائحة عطنة استفزت مارد الفضول الكامن بداخلي فتتبعتها حتى وصلت إلي غرفة تقع في نهاية صف طويل من الغرف التي تملأ الردهة، فتحتها بصعوبة بعد أن قاومني قليلاً قفلها القديم.. وجدتني أمام كتب ضخمة للقانون والتشريعات والأحكام تلك الكتب العمياء التي حكمت علي ذات مرة وأنا البريء بقضاء عشر سنوات كاملة وسط الأحجار والرمال ومنتهكي أمن المجتمع وسلامته.. تلك الكتب التي أصبحت لا أحبها مطلقا ولا أطيقها وكثيرا ما حاول صديقي 'سميح' طالب الحقوق أن يبسطها لي ويعطيني مبررا قانونيا للحكم الذي صدر ضدي لكني كرهته هو الآخر مثله مثل تلك الكتب المهترئة.. قفز إلي ذهني سؤال جعلني أهمس بيني وبين نفسي فيضجر:
أين أنت الآن يا 'سميح'؟
لم أدع السؤال يشغلني عن هدفي الأساسي الذي من أجله جئت إلى هذا المكان الموحش. أغلقت الحجرة وتوجهت إلي سطح المبني، لم أعبأ بالملفات الكثيرة المتناثرة هنا وهناك أو بالأوراق الممزقة التي يغرق بها السطح كله بل توجهت إلي حافة المبني التي يوجد أسفلها الميزان فقفزت إلى أعلى وأدرت جسدي إلي الناحية الأخرى حتى أصبحت على مسافة قريبة جدا من مرادي، وضعت قدمي على إحدى النتوءات التي تزين واجهة المبنى وأمسكت بيدي اليمنى الحافة وأخذت أميل قليلا قليلا بجسدي البدين حتى لامست يدي الأخرى كفة الميزان المائلة وعندما هممت بإعادتها لوضعها الطبيعي انزلقت قدماي وسقطت بجوار الخفير تماما.. الغريب أنه لم يفزع أو يهرول كمن اعتاد أن يرى مثل هذا المنظر كثيرا.. تأملني قليلا ثم ذهب بهدوء إلى أحد الخارجين علي القانون والذي يجلس دائما في مقهي مجاور للمبني العتيق وقابضا على رصاصة لبندقيته الصدئة مقابل تركه وشأنه وعاد إلي حيث جثتي غارقة في دمائها وفرغ الرصاصة في صدري، بعدها أخذ نفسا عميقا وجلس يعد كوبا جديدا من الشاي مع تجهيز تعميرة (تعدل دماغه) التي قلبتها له بفعلتي هذه .


إكراما لك أخي موسى تم فصل الكلمات الملتصقة

فعاد النص إلى بهائه وجماله












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 01:11 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مرفأ للغياب

المبدع موسى نجيب موسى
قصة جميلة
فكرتها رائعة
شكرا لك
وشكرا للأستاذ عبد الرسول معله على جهوده الطيبة
تقديري لكما
( تثبت )












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2010, 10:13 PM   رقم المشاركة : 5
نبعي
 
الصورة الرمزية يسرا القيسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :يسرا القيسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 فجر حب آتٍ
0 حياتي قدري
0 تشريف أم تكليف ؟

افتراضي رد: مرفأ للغياب

في البدء لابد وأن اُقدم جزيل الشكر للاستاذ عبد الرسول المعله لجهوده معنا
الأستاذ موسى نجيب
نص رائع .. أتمنى ان يكون مرفأ للقاء وليس للغياب
دمت مبدعآ .. أهلآ وسهلآ بك في نبع المحبة والابداع













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:44 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::