أنهتْ وضع زينتها و خرجت مسرعة. تذكّرت أنها نسيت وجهها أمام المرآة المتآكلة. في الشوارع الخلفية الضيقة، كان بائع الخردة منشغلاً بين من لا وجه لهم. صرّت واحدًا عريضًا. وضعته على ظهرها كي تجربه حين تعود...
اقتضاب الأحداث زادها روعة تحياتي
الدكتور أسعد النجار شكرا لك بمساحة قلبك الجميل.. محبتي الوارفة
اقتناص رائع لمفردة من الأزقة الخلفية تحياتي وتقديري
في الشوارع الخلفية، تكثر الأحاديث و القصص الغريبة.. قصي المحمود محبتي الوارفة
من يغير وجهه لا قيمة له والشوارع الخلفية مفتوحة لكل شيء ومضة معبرة دمت بخير تحياتي
إصرارك على المرور من هنا وشمٌ على جيد الضاد.. عواطف عبد اللطيف كل المنى الطيبة لقلبك
وجـع انساني , عرضته امامنا بقلم بارع . كثّفت المشهد فاجـدت ... تحياتي
ومضة اختزلت سلوكيات صغتها بلفظ احتمل دلالات شتى وهذا سر نجاح الومضة جميل ماتركت من أدب رصين أغبطك لتمكنك لك الألق وتحيي
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
ألا ترى معي أن هذا ما يحصل بالفعل، حيث يتمترس الكثيرون خلف الأقنعة..؟ إبراهيم الغراوي حقول قمح و لوز و زعتر