الله الله
مشهد خلاب.. يحرّك فينا الشوق والنشوة والحنين
نص يستحق الحياة
فقلّة هي الأقلام التي تصفعنا لنكتب ونعشق ونعيش
بحق.. كان صباحي جميلا في رحلة أجمل
اختزلتها وعشتها معكِ في غضون دقائق
كنتِ وتبقين الأجمل يا همس
.
تلك الرجفةُ البيضاء
الـتي تسري في أناملي كلما ركضتُ إلى سواقي الصباح البِكر
وينهمرُ في شُرياني خرير اللذة
أأخبركِ شيئاً يا حنان !
أنا لستُ أنا حين أجول مدينةً تستفزُّ الضباب في يديّ
على جسدها يعلكون أحاديثاً ثيّبات
وشيئان مني نسيتهما قرب أبوابها المغلقه
وجه الحُلم ... وكتاباتي .
شكراً لأناقتك ولوشمها في السماء يا وردتي
محبتي التي تعلمين