رد: "أ. ليلى آل حسين". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي التميمي
أعلم أنك متعلق بي كطفل لا يهدأ الا لثما واحتضانا على صدر أمه
وأعلم أنك مزاجي كصغير حاد الطباع
ساخط على كل نظرة مراوغة تحاول استقطاب انتباهي..!!
وأعلم أنك ترسمني حلما جديدا في خطوط يدك المتشابكة بأناملي..!!
وأعلم بأني ملاذك الدافئ
كلما انتابتك قشعريرة الغربة،
هاجرت كنورس أبيض مذعور تبحث عن حبوب وطن
ورمق هوية محلقا فوق ضفافي..!!
؛
وماذ عنك ...!!
أتراك تعلم يا من أرهقت عصافير نبضي بالبحث عن أعشاشها داخل صدرك
عن تنهيداتي الحائرة بين همسك المراوغ
وحديثك المرشوق برسائل مشفرة في مجالس النساء ...!!
ماذا عن ضفائري غجرية العناق
لوسائد تبكي وجعا على صدر أحلام عذرية التفاصيل
ماذا عن كبربائي المعربد كثمل شره في حانات السكر
انكارا لشوق يداهم يقظتي كل صباح ..!!
.
.
أنا وأنت نعلم بأنه ثمة نبض عظيم يلمس حرارة قلبك ورجفة أضلعي
يجري في خلايا الوجدان
ويمنح أرواحنا الضالة شيء من فتات السلام
.
.
.
الجمال هنا مختلف كثيرا
ما اروعك يا ليلى
تنسكبين احساسا فوق اديم الورق
التحايا لك والورد لروحك
علي
يمطرني اقتباسك بصدق الاحساس
يغسل وجه الحزن بضحكة روحك
فتفوح رائحة النسيم من بين أصابعك لتكوثر حروفي بأجمل العطور
أي امتنان يفي دفء يدثر فوضى الوجد بالعذوبة
حماك الله يا علي ما أروعك
ودي وتقديري🌷
رد: "أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت
؛
مستعارة
كالأجساد والأسماء التي نستعيرها من الوجود
لنعبر محطة مزهوّة بالكرنفالات الكاذبة ..!
بالضوضاء والوجوه الصارخة صخب الألوان
حزينة كوطن تسيّجه النّعوش المغدورة
وتستبيحه الكراسي الهزيلة ..!!
مُنهكة من الرحيل مني إليّ كالزهور النابتة
في مخيلة الكلمات
المُحنطة كحلم يتسع في الفراغ
يرتفع ، ويرتفع كبالون ضخم ،
وفي استفاقة ارتدادة على إبرة الواقع ''
يموت بهدوء
يموت في بقعة ضوءٍ حُرة لاتنتمي للخطو المُعاق
يموت ليعود راكلا كفنه البارد
ويتكور رحم الجفن في هدهدة ناعمة كقافية خضراء ..
عميقة كقصيدة تمجّد الوطن ''
متمردة كالأنا الفارغة مني .. الخاوية إلا من قلم
يؤرقها وتؤرقه ..
فأس يحفر للضجيج الزاحف على الجدران
للأشباح المتراقصة فوق نزيف الذاكرة
للسنابل المزيفة ، والأصوات النحاسية الطاعنة في القسوة ،،
قبو ...
قبو يختنق باتساعه ، تماما كقبرملئ بالتكهنات
'''
هذه هي هويتي ياسادة
بعض حرف ،
وجل روح ،
وهامش من صورة وهوية .
/
منية الحسين
افتتحت صباحي بحرفك اللذيذ
صباحك نبض فريد
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
؛
مستعارة
كالأجساد والأسماء التي نستعيرها من الوجود
لنعبر محطة مزهوّة بالكرنفالات الكاذبة ..!
بالضوضاء والوجوه الصارخة صخب الألوان
حزينة كوطن تسيّجه النّعوش المغدورة
وتستبيحه الكراسي الهزيلة ..!!
مُنهكة من الرحيل مني إليّ كالزهور النابتة
في مخيلة الكلمات
المُحنطة كحلم يتسع في الفراغ
يرتفع ، ويرتفع كبالون ضخم ،
وفي استفاقة ارتدادة على إبرة الواقع ''
يموت بهدوء
يموت في بقعة ضوءٍ حُرة لاتنتمي للخطو المُعاق
يموت ليعود راكلا كفنه البارد
ويتكور رحم الجفن في هدهدة ناعمة كقافية خضراء ..
عميقة كقصيدة تمجّد الوطن ''
متمردة كالأنا الفارغة مني .. الخاوية إلا من قلم
يؤرقها وتؤرقه ..
فأس يحفر للضجيج الزاحف على الجدران
للأشباح المتراقصة فوق نزيف الذاكرة
للسنابل المزيفة ، والأصوات النحاسية الطاعنة في القسوة ،،
قبو ...
قبو يختنق باتساعه ، تماما كقبرملئ بالتكهنات
'''
هذه هي هويتي ياسادة
بعض حرف ،
وجل روح ،
وهامش من صورة وهوية .
/
منية الحسين
افتتحت صباحي بحرفك اللذيذ
صباحك نبض فريد
أعدت قراءة حروفي فوجدتها أجمل بعدما
حملتها أناملك إلى هنا ..
وليس أروع من انعكاسات ذائقة شاعر
على فقير حرف
؛؛
كلي امتنان ياعلي على لفتتك الرائعة
تحياتي وأسراب زهر
أخطاء بها من الصّواب ما يُقنع بخطورتها ...
هي أخطاءنقع في شراكها وتقع في شراكنا...
نتلذّذ بها أحيانا لأنّها من ذواتنا الخطّاءة ..
وقد لا نتوب عنها
متصفّح جميل شيّق ولو أذنت لي سأعود له بما في جرابي من اخطاء
حنونتي الغالية قلبي لا يخطئ محبّتك أبدا ..
أخطاء بها من الصّواب ما يُقنع بخطورتها...
هي أخطاء نقع في شراكها وتقع في شراكنا...
نتلذّذ بها أحيانا لأنّها من ذواتنا الخطّاءة ..
وقد لا نتوب عنها
متصفّح جميل شيّق ولو أذنت لي سأعود له بما في جرابي من اخطاء
حنونتي الغالية قلبي لا يخطئ محبّتك أبدا ..
منوبية يا حبيبة الروح
وهل يستأذن الورد.. كي يزهر في بستانه؟
كم ينعشني رذاذكِ البارد هذا وقراءتكِ التي أهوى
شكرا لعينيكِ حين مجيء
شكرا بحجم روعتك
التوقيع
آخر تعديل هديل الدليمي يوم 10-25-2016 في 12:12 PM.