لله درّك من شاعر مبدع
لله درّك ما أجمل روحك
وأعذب بيانك وأنقى يراعك ...
الشاعر يا صاح
يتفاعل مع قضايا أمته ...يتابع ما يجري
ويسجل ...
سيخمد حريق حيفا ...ولكن قصيدك يبقى
هاتفا حاضرا ...
قصيدة لم أستطع المرور والإحتفاظ بحق الرجوع لها
لطالما قلت لك : أحب أن أقرأك بهدوء ...
هنا لم أستطع أن أمرّ مرور الكرام ...
قرأت وتأملت وشدّني الحرف وحمال البنيان وحُسن التوظيف
في بناء النسيج الداخلي والخارجي للقصيدة دون إنزياح عن توهج العاطفة الجيّاشة
والربط بين قضية قرار جائر بمنع شعيرة اسلامية راسخة وبين نتيجة ظهرت على أرض الواقع
بغض النظر عن الأسباب والمسببات ولكنها رسالة للغاصب المحتل ...مهما طال وجودك القبيح
فوق ترابنا وحجز أحلامنا ...ستزول ...
قصيدة ثائرة لم يخف فيها الشاعر صبحي حسّه الثوري المتوقد من مرارة النفي والبعد عن وطنه
فجاش الشعر على طبيعته في هذه الباذخة ...
صبحي ...
دون ألقاب تسبق اسمك ...
فاسمك يكفي تشريفا لأي لقب ...
أنت رائع ...وأكثر
لله درّك من شاعر مبدع
لله درّك ما أجمل روحك
وأعذب بيانك وأنقى يراعك ...
الشاعر يا صاح
يتفاعل مع قضايا أمته ...يتابع ما يجري
ويسجل ...
سيخمد حريق حيفا ...ولكن قصيدك يبقى
هاتفا حاضرا ...
قصيدة لم أستطع المرور والإحتفاظ بحق الرجوع لها
لطالما قلت لك : أحب أن أقرأك بهدوء ...
هنا لم أستطع أن أمرّ مرور الكرام ...
قرأت وتأملت وشدّني الحرف وحمال البنيان وحُسن التوظيف
في بناء النسيج الداخلي والخارجي للقصيدة دون إنزياح عن توهج العاطفة الجيّاشة
والربط بين قضية قرار جائر بمنع شعيرة اسلامية راسخة وبين نتيجة ظهرت على أرض الواقع
بغض النظر عن الأسباب والمسببات ولكنها رسالة للغاصب المحتل ...مهما طال وجودك القبيح
فوق ترابنا وحجز أحلامنا ...ستزول ...
قصيدة ثائرة لم يخف فيها الشاعر صبحي حسّه الثوري المتوقد من مرارة النفي والبعد عن وطنه
فجاش الشعر على طبيعته في هذه الباذخة ...
صبحي ...
دون ألقاب تسبق اسمك ...
فاسمك يكفي تشريفا لأي لقب ...
أنت رائع ...وأكثر
الوليد
لبيروت وجهان
وجهٌ لحيفا
ونحن صديقان
سجنٌ ومنفى
سميح
أيها القادم من وراء السماء السابعة--دوما أعتذر لكم متأخرا بحكم ذات الظرف
وقفت أمام فسيفساء لوحتكم القارئة والسابرة لعمق النص-وقفة المتامل المندهش لما تمتاز به من عمق مبني على خلفية ثقافية واعية--كم أنت مغرق في التفاصيل الممتعة أيها الوليد العميد الفريد في ما يرى--طربت أيما طرب لروعة المعزوف