هي الخيبة التي تصفع توقّعاتنا الجسيمة فترديها قتيلة هكذا تكون النتيجة حين يكون القرار نابعا من عاطفة لا مسؤولة فقدت حصّتها من التأني ومضة ذكية أحببتها دام اليراع خضلا رطيبا كلّ البيلسان