قالت : وعلى الرخام الموشح بالصمت زرعت بنفسجة ... ورقدت : اورثتك لهفي حتى استكنت...!!
لا أعلم كيف تاهت عني تلك المحطات الثرية أناشيد من بهاء تزينت بها السطور لقلبك قناديل من تحايا وباقة بنفسج
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي - قهرُ وطن - كُـــــنا نقهر في العام : مرة أو مرتين ، ونضحكُ ، أو نبكي ، مرة أو مرتين.. أما الآن : فإنني أٌقهـــــرُ وفي الساعةِ : مسيرة عامين.....!! وكيف به من سار به أعوام تليها أعوام فهي كالموج سجوفها لا تنقضي .... سلام عليك من الله وبه صروف الدهر تنتهي طيب ما قرأت تقديري
النبع يسأل عنكم نتمنى أن تكونوا بخير
بوركتم و مروركم الطيب المشجع المثري ... محبتي والود
لم تعد تحملنا الخطوة ، و مزقتنا الأرصفة الغبية ، و طريق يبكي الانتظار ، و ناح الهديل في الحمام ، ثم : طار ...!! و الفارس من زمن قد نام ، خطوة أو خطوتان ، ثم : يأتيه الفطام...!!
إهداء خاص لأبي النجيب ( أ. إبراهيم الخطيب ) _______________________________ عندما تشرق لغتك: أبوحٌ للسر في خُضْرَة ٍ كَسَت الحجر ، و لإنتعاشة نفثتها أنفاسُ الشـجر ؛ فلا تدعني...!!
هنا تفتحت الأزهار وغنت الأطيار في ربيع الكتابة ألف تحية تليق أستاذ عوض
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه