لأنك كنتَ لي قمري... سهرتُ الليلَ مشتاقة.. وحين كَملْتَ يا بدري.. ذرفْت الدمعَ رقراقا. دموعُ الوجدِ في صدري على الخدين حراقة .. عيونك حين ألمحها .. تشِعُ الحبَ براقا.. تُسِرُ بنظرةٍ أملا إلى لقيانا سباقة فكيف في دمي تسري.. ونمضي العمر عشاقا.. بلا ملقى ولاوصل.. لسُمِ الشوق ترياقا...