أَمْسَى خَليلي اليومَ محزوناٌولا يدري فؤادي لحزنِه انْفَطرامتثاقلُ الخطوٍ يمشي على مهلِيكاد يُخفي الذي من عينه انْهمرامالي ببأسٍ لثِقَلِ الهمِ أحمِلُه فأحْنو وأُطْفِىءُ ما قَدَحَ وما اسْتَعَراوما للنواكِدِ مِثل الحب يذْرَأُهالولاه يغدو زمانك آسِنا كَدِرَافادْنو بهمك في صدري وأغْرقهوإشْفِ غليلا دفينا طالما اسْتترالا تكبت العبرات إن هاجت مضاجعهاوأطلق سجينا عصي الدمع قد أُسِراوارنو برأسك على كتفي فَأَسْنِدُهُوأُلْقِي عليه خِمَاري نَاعِمَا عَطِرَاوأسْلَمْ عيونك هنيء النوم يكحلهاتصحُ وعنك الهم انْزاح و انْدثرا
شاعرتنا الكريمة عدلة صبري حزن يؤرق الحروف ودمعة حرَّى على خد القصيد وبوح يحمل الشجن ويصل روح المتلقي مع عذوبة رائقة تقديري الراضية
نص جميل لكنه ليس على اي بحر من بحور الشعر على الرغم من قربه من البيسط أرجو إعادة النظر في النص دمت بسلام
نص جميل ومعبر يدل على وجود موهبة الا انه يحتاج الى مراجعة الوزن كي يستقيم ود واعتزاز
نعم وهذا ما لا حظته ليس على ي بحر منبحور الشعر وكما تضل اخي جميل داري شكرا لجمال المعاني
سلام إخوتي ربما عدم درايتي ببحور الشعر والأوزان واعتمادي على الجرس الموسيقي فقط هو السبب ربما يجب أن أجتهد أكثر لدراسة الوزن أشكر مروركم العطر