الأخ الفاضل الشاعر محمد ذيب سليمان
لهو الشاعر الأصيل .قد تعارفنا من قبل .واقرأ له
الكثير من نصوص وقصائد حقا لها طابع القوة والهدف النبيل
وإن كانت جل قصائده تميل الى الغزل .فأجد فيها المتعة
واكيد بعرفني
ويرد علي في الفيس
مصطفى أحمد البيطار
تحية تقدير واحترام وللأخ الفاضل الأستاذ قصي
لكما مني كل الدعاء بالتوفيق
والنجاح وليسعدني ان اكون على ضفاف النبع مع اخوة واخوات
هم اسرتي الثانية
يسعد مساك استاذي
شكرا لجمال اطلالتك م سعدت بحضورك النقي ايها الحبيب الرائع
انا اكتب والله في كل الألوان ولكن الفيس بتطلب مثل ما ترى
وان لاحظت ان ما للقيس هو للفيس ولا اكتب القصائد الكبيرة على الفيس
بل مقاطع يستهويها اهل الفيس
شكرا لقلبك الجميل
أعتتذر أخي قصي عن تأخري حضور هذا المجلس الراقي
ولولا محبتي لكم وتقديري لمجهوداتكم الرائعة في جمع الاحبة ما كنت هنا الان
وأنا خارج المنزل في زيارة للأهل
ورغم ذلك أردت أن أسجل حضوري احتراما لك ولضيفك الر اقي الشاعر محمد ذيب سليمان
مرحبا بك يا أخية
مرورك الجميل يكفينا لانارة المكان
ورش العبق في جنباته
شكرا لك واجمل الدعاء
شاعرنا الراقي
لقد سبقني الاخوة للعديد من الاسئلة بمستوى شخصك
وسؤال واحد يحضرني
هل كنت تلميذا محبا لمادة اللغة العربية ؟وهل كان أساتذتك يرونا فيك شاعرا في المستقبل؟
مع كلّ التقدير
شاعرنا الراقي
لقد سبقني الاخوة للعديد من الاسئلة بمستوى شخصك
وسؤال واحد يحضرني
هل كنت تلميذا محبا لمادة اللغة العربية ؟وهل كان أساتذتك يرونا فيك شاعرا في المستقبل؟
مع كلّ التقدير
شكرا لك أخيتي
لن ادعي انني كنت الأول في الصف
ولكني كنت ارهق والدي وانا اطلب منه دفاتر انشاء عربي
كان كل موضوع يستوعب مني دفترا كاملا من 32 صفحة
اما موضوع الشعر فقد بدأت تباشيره في السادي الإبتدائي
عمر 12 سنة
على شكل اختراع كلمات مغايرة لمقاطع اغنيات ذلك الزمن
بلحن الأغنية لكن بمفردات مختلفة تتوافق مع اللحن
ثم بدأت ادندن كلمات واكتب الشعر او شبيه الشعر
حتى قوي عوده خلال سنوات ثلاث
وكتبت اول قصيدة نشرتها في جريدة القدس
هذه بدايتي
ثم وجدت من المرحوم استاذ اللغة العربية " عبد الحليم زهد "
والذي حصل على الدكتوراه فيما بعد .. وجدت منه عينا متابعة وقلبا حانيا
وقد شجعني جدا واصبح يقيل عثرتي ولا زلت حتى اللحظة اتبع ما علمني من بحور الخليل
ثو اصبح يؤنبني لأي هفوة ولو صغيرة بنكهته المحببه
رحمه الله
آخر تعديل محمد ذيب سليمان يوم 02-06-2015 في 05:36 PM.
رغم أن ضيفنا الكريم مصر على مايبدو على عدم إجابته على بعض الأسئلة إلا أن الرغبة الجامحة
في الذات تستدعي الإصرار على الولوج إلى ذات الشاعر وأعماقه الأدبية من خلال المزيد من الأسئلة للفائدة والمتعة
والسؤال هو : هل يمكن أن يكون هناك ناقد كامن في داخل الشاعر هو الذي يوجهه في كتابته ؟
يسعد صباحك اخي عواد
كنت اظنني قد اجبت على كل ما وجهتموه الي من اسئلة
وليس لدي ما اخفيه او ما يمنعني عن الإجابة
صدبقي الغالي عواد لا بأس لو تذكرني بما تركت بلا اجابة .. ربما نسيت شيئا
اما سؤالك الحالي
اذا كان السؤال موجه لشخصي فلا اظن اني احب النقد الذي اراه على الساحة الأدبية
اما عامة
لا بد من وجود رقابة ذاتية في داخل كل شاعر ترسم له سقفا لا يتجاوزة
اما طاعة للدين او العرف والتقاليد او الحياء العام وهذاهو الناقد الذي
يمنعه من اإتدفاع اكثر او التمادي
اما غير ذلك فلا اظن ان ثمة ناقد آخر يوجه الشاعر
ولكنها الذائقة والمعجم والمحصول اللغوي هو من يتحكم في الأداء
وبالمناسبة فان النقد الذاتي لا يتحكم وانما يوجه
...
سأعود مجددا الى كل ما كتب لأرى ان كنت قد تجازوت سؤالا لم انتبه اليه
او لم ارد عليه
شكرا لك اخي
آخر تعديل محمد ذيب سليمان يوم 02-06-2015 في 03:12 AM.