سأستقلّ زنوبا وأسافر للتّفتيش عن ليلى بن صافي ....
لا تغادوا فسأعود ومعي ليلى .....
البركة في أستاذنا حسن العلي......
سأصطحب معي هذه الإسطوانة لمحمد عبد الوهاب في سفري فاستمعوا لها معي...
[COLOR="rgb(65, 105, 225)"][COLOR="rgb(65, 105, 225)"]وها انا أمامك غاليتي
شكرا لبحثك عني
هيا بنا لنعود إلى العيادة أكيد الغالية سمية تبحث عنك
ولا يرضيني غضبها[/COLOR][/COLOR]
أسعد الله صباحكم
قرأت حروفكم من بدايتها حتى نهايتها وهي تحلل الغالية دعدود والله كانت تلك الهمسات الرقيقة والمشاعر الصادقة رمز محبة
فكنت أقف أمام كلّ كلمة و أبتسم لانني ساكتب حرفا يخالف حروفكم,حرفا مازجته الرؤية الصادقة والحب الملموس
أقول هذا وصوتها الفياض بالحب يعانقني وهي تردد:ليلى ما أحلاك يا ليلى ,,,,,,,,,,كما تخيلتك يا ليلى
والله اشتقت إليها وهي معي,احتضنتها ولم أشبع منها,,,,,,,,,,,,,,,,,,
آه كم هي حنونة ورقيقة ،كلماتها تخترق الروح فيعاودني الحنين وهي معي خوفا من أن تضيع مني بعد ان وجدتها
دعدوع طيبة ولأقل هي الطيبة نفسها
أحسست حين رأيتها انني اعرفها من زمان
ما عساي أقول؟ والمشهد أقوى مني ومنها ولأقل أنستني نفسي تلك المشاعر النقية الصافية
دعدوع انت رائعة وكفى
أسعد الله صباحكم
قرأت حروفكم من بدايتها حتى نهايتها وهي تحلل الغالية دعدود والله كانت تلك الهمسات الرقيقة والمشاعر الصادقة رمز محبة
فكنت أقف أمام كلّ كلمة و أبتسم لانني ساكتب حرفا يخالف حروفكم,حرفا مازجته الرؤية الصادقة والحب الملموس
أقول هذا وصوتها الفياض بالحب يعانقني وهي تردد:ليلى ما أحلاك يا ليلى ,,,,,,,,,,كما تخيلتك يا ليلى
والله اشتقت إليها وهي معي,احتضنتها ولم أشبع منها,,,,,,,,,,,,,,,,,,
آه كم هي حنونة ورقيقة ،كلماتها تخترق الروح فيعاودني الحنين وهي معي خوفا من أن تضيع مني بعد ان وجدتها
دعدوع طيبة ولأقل هي الطيبة نفسها
أحسست حين رأيتها انني اعرفها من زمان
ما عساي أقول؟ والمشهد أقوى مني ومنها ولأقل أنستني نفسي تلك المشاعر النقية الصافية
دعدوع انت رائعة وكفى
ليلى حبيبتي الغالية .....
ما أروع أن تصدق مشاعرنا وما أجمل أن نلتقي وقد نحت كلّ واحد منّا صورة لصاحبه من خلال كتاباتنا وفعلا يا ليلى أنا وجدتك كما تصوّرتك ...
رقيقة ملائكيّة الصّوت دفّاقة المشاعر وصديقيني أنّي ما زلت مفعمة بشخصك من خلال ذلك اللّقاء الحلم .....
أحبّك يا ابنة الجزائر الأبيّة ......
وشكرا لرة مشاعرك يا ليلى
مع نغمك المحبوب الذي تعشقين ...
أسعد الله صباحكم
قرأت حروفكم من بدايتها حتى نهايتها وهي تحلل الغالية دعدود والله كانت تلك الهمسات الرقيقة والمشاعر الصادقة رمز محبة
فكنت أقف أمام كلّ كلمة و أبتسم لانني ساكتب حرفا يخالف حروفكم,حرفا مازجته الرؤية الصادقة والحب الملموس
أقول هذا وصوتها الفياض بالحب يعانقني وهي تردد:ليلى ما أحلاك يا ليلى ,,,,,,,,,,كما تخيلتك يا ليلى
والله اشتقت إليها وهي معي,احتضنتها ولم أشبع منها,,,,,,,,,,,,,,,,,,
آه كم هي حنونة ورقيقة ،كلماتها تخترق الروح فيعاودني الحنين وهي معي خوفا من أن تضيع مني بعد ان وجدتها
دعدوع طيبة ولأقل هي الطيبة نفسها
أحسست حين رأيتها انني اعرفها من زمان
ما عساي أقول؟ والمشهد أقوى مني ومنها ولأقل أنستني نفسي تلك المشاعر النقية الصافية
دعدوع انت رائعة وكفى
ليلى حبيبتي الغالية .....
ما أروع أن تصدق مشاعرنا وما أجمل أن نلتقي وقد نحت كلّ واحد منّا صورة لصاحبه من خلال كتاباتنا وفعلا يا ليلى أنا وجدتك كما تصوّرتك ...
رقيقة ملائكيّة الصّوت دفّاقة المشاعر وصديقيني أنّي ما زلت مفعمة بشخصك من خلال ذلك اللّقاء الحلم .....
أحبّك يا ابنة الجزائر الأبيّة ......
وشكرا لرقّة مشاعرك يا ليلى
مع نغمك المحبوب الذي تعشقين ...
سومة الغاليةلا مشغولة عنكم ولا شيئ ....
تسلّلت من حديقة العيادة ورحت الى سوسة يومين أجدّد الهواء....
ألا تحسين يا سومة أن نهاية السّنة مخنقة .......
جعل الله السنة الإدارية الجديدة طالع سعد علينا يا سومة وعلى هذه تونس التي نعشق ....