كول يا الله أستاذي و صل على النبي
لا أحب الهم و الضيق و الحزن لأخوتي
هم أحياء عند ربهم يرزقون، فادع لنا أن نموت على ما ماتوا عليه
ندخل كهوة عمنا سامح لنلتقيكم على الخير
و لو كان بنا قليل من الحزن ننساه مع أخوتنا
فدع عنك هذه الدموع بالله عليك
و يلله حضّر لنا سؤال لأستاذي محمد سمير
أخذ حقك منه مربع مثلما يفعل هو هناك بالملتقى
تحياتي أستاذي سامح و معذرة لتدخلي
مرحبا أستاذي محمد سمير
قصيدة علقت ببالك و تردد أبياتها دائما ... ما هي ؟
قصيدة أحببتها جدا و تعود لها دائما... ما هي ؟
هل تحضر أستاذي أبيات شعر معينة في حوادث معينة ؟
مثلما مثلا تحضرنا بعض آيات القرآن الكريم أو الأمثال ... إلخ ؟
ما رأيك بالشاعرات اليوم ؟
و هل هن متهمات بقلة تواجدهن ؟
أم بالتقصير بعدم مواكبة التطور، أم متهمات بعدم السعي لإبداع أكثر ؟
ننتظرك هنا
و الأستاذ سامح و الجماعة كلهم منتظريك مع الآر. بي . جي هناك
تحياتي أستاذي
رد: في المــــــــقهى مع (محمد سمير ) ....(..!!..)..
سيدي
اسمح لي ان امد يدي لك الان واصافحك واقول لك يسعدنا ان نتعرف عليك ونسمعك ونعيش أزمانك وافكارك قرأت الان عنك الى حد الثمالة لا أدري ما الذي اسأله الان وما تبقى لي أولا اعتذر لمشاكلي الصحية التي لا تحل ومشاكل الأوراق ومصيبة الأنتماء اين وطني بل اي وطن أنتمي له اليوم والأوراق حتى ضاعت في وطني سامحني فلقد بلينا نحن بالبحث عن شيء مفقود وهو الهوية بعضنا لا يجد الهوية وهذا مصابنا الكبير
ايها الفلسطيني الرائع يامن وضعت زهرة على فوهة مدفع وضحكة طفل على جدار مهدم وقطرة ماء تلامس حريق هائل انت شاعر وانت انت كل الظلال الجميلة في زمن الخوف والموت والعنف‘ يامن تبحث عن الوطن وهو مستقر في أعماقك نعم كل العالم له وطن يعيشون فيه الا نحن لنا وطن يعيش فينا قل لي يا استاذي
ماذا كتبت لوجه طفل فلسطيني رفع الحجارة باصابعه الصغيرة ورماها ارجوك اكتب لي هنا ما شعرت وقتها
الثورة الفلسطينية اظن بدأت بأطفال الحجارة
رد: في المــــــــقهى مع (محمد سمير ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندس سمير
والدي ومعلمي وملهمي
أعتذر عن التأخر وأنت تعرف السبب ...إنه الفصل الصيفي المضغوط
1. دائماً تردد عبارة :
إقرأ قبل أن تكتب
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
2. عندما أرجع إلى أرشيفك أجد الكثير من الدرر الأدبية وكماً هائلاً من القصائد الجميلة
أما آن الأوان لطباعة إنتاجك؟
محبتي الخالصة
..................................
عيون ابيها سندس
كان الله في عونك .انا اعرف جيداً تعب الهندسة ودراستها خصوصاً الفصل الصيفي المكثف .لكن أنت لها
1. على الكاتب أن يقرأ قبل أن يكتب ...لأنه إن لم يقرأ ، سيكتشف بعد ذلك أنه كان يكرر نفسه دون أن يشعر بذلك .فالقراءة هي للأديب والشاعر مثل الشاحن لبطارية الجهاز الإلكتروني
2.لقد كتبت الكثير من القصائد والشعر ولكني غير راض عن الكثير مما كتبت .فأنا لا زلت أعتبر نفسي هاوياً ولست محترفاً .
ولكني أعدك أن أضمن القصائد القديمة والجميلة في مجموعة إسمها (حصاد البواكير) .وأنا الآن أخطط لطباعة ثلاث مجموعات شعرية دفعة واحدة
............
محبتي يالغالية
رد: في المــــــــقهى مع (محمد سمير ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي
أستاذي محمد سمير
عدت مرة أخرى
أرى أختي المشاكسة سندس تدسّ لنا بعض
المعلومات السريّة عنك لأسألك عنها
أولاً: هل تحب عائلة محمد سمير جميعها الشعر وتتعاطى معه؟
ثانياً: هل سندس هي الوحيدة من عائلتك التي توغلت في غابة الشعر أم هناك معها أخوة؟
ثالثاً: هل يرى محمد سمير إنّ سندس تتلمس خطى أبيها أم لها استقلالها؟
رابعاً: كيف تقيمها بصراحة- قل لي ولن أخبرها-؟
.......................................
أخي الحبيب عادل الفتلاوي
نورت الصفحة
أولاً وثانياً :
سندس بالذات لها مكانة خاصة في نفسي مع أنني أحبهم جميعاً .هي الوحيدة التي امتلكت موهبة الكتابة والشعر .وقد اكتشفت موهبتها وهي في العاشرة من عمرها وبطريق الصدفة .وهنالك أختها (بتول 12 عاماً)التي فازت بجائزة في الرسم قبل سنتين .والأم تتذوق الشعر والأدب ولكنها للأسف لا تكتب .
ثالثاً :
سندس خطت لنفسها خطاً مستقلاً .وقد كنت معنياً بحدوث ذلك .هي متأثرة بالسياب ودرويش ،ولها طريقتها الخاصة بها في صياغة العبارة الشعرية .
رابعاً:
سندس لا تزال في بداية الطريق .والتحصيل الأكاديمي العلمي ودراسة الهندسة تأخذ معظم وقتها .لكنني أتوقع لها مستقبلاً جيداً في الكتابة لأنها بصراحة موهوبة .
.................
باقة ورد
.................................................. .........................
أخي الحبيب سامح
الشهيد القائد أبو الوفا رحل واقفاً كسنديان الكرمل وبلوط الجليل وزيتون نابلس .قابل ربه مقبلاً غير مدبر .لقد قاتل حتى آخر طلقة
ويا لها من لحظات عصيبة حين اتصلت بمرافقه الشخصي حيث أكد لي خبر استشهاده بعد أن أوقع خسائر فادحة بقوات الإحتلال .
أبو الوفا كان شجاعاً ورجلاً في زمن عز فيه الشجعان والرجال .وستبقى ذكراه نبراساً ومشعلاً للأجيال القادمة .
أخي سامح
أنا بصدد كتابة مرثية تليق بهذا الأخ والقائد والمعلم
.............
محبتي
رد: في المــــــــقهى مع (محمد سمير ) ....(..!!..)..
الغالية وطن
نورت الصفحة يا أختاه
................
قصيدة علقت ببالك و تردد أبياتها دائما ... ما هي ؟
قصيدة الشهيد للشاعر الفلسطيني الشهيد (عبد الرحيم محمود ،الذي استشهد في معركة الشجرة عام 1948 ) ومطلعها يقول :
سأحملُ روحي على راحتي
وألقي بها في مهاوي الردى
فإما حياةٌ تسر الصديقَ
وإما مماتٌ يغيظُ العدا
.........................
قصيدة أحببتها جدا و تعود لها دائما... ما هي ؟
أنشودة المطر ،ورحل النهار ،لبدر شاكر السياب
..................................
هل تحضر أستاذي أبيات شعر معينة في حوادث معينة ؟
مثلما مثلا تحضرنا بعض آيات القرآن الكريم أو الأمثال ... إلخ ؟
نعم بالتأكيد ،خصوصاً أبيات الحكمة للمتنبي
.....................................
ما رأيك بالشاعرات اليوم ؟
و هل هن متهمات بقلة تواجدهن ؟
أم بالتقصير بعدم مواكبة التطور، أم متهمات بعدم السعي لإبداع أكثر ؟
أنا لا أفرق في الأدب بين المرأة والرجل .هناك شاعرات مبدعات أكثر من الرجال خذي أمثلة من النبع :
عندك مثلاً زاهية بنت البحر وماماس امرير محجوبة ود.ماجدة غضبان وإبتهال بليبل ووطن النمراوي وروح النبع وغيرهن
المرأة الشاعرة يا وطن تعاني فقط من سطوة الذكور والمجتمع الذكوري والقبلي
لنتركها تبدع ولا نتدخل بها ..ولسوف ترين إبداع بنات جنسك على أصوله
بالنسبة للتقصير ،المجتمع هو المقصر بحق المرأة الكاتبة والشاعرة
ننتظرك هنا
و الأستاذ سامح و الجماعة كلهم منتظريك مع الآر. بي . جي هناك
هههههههههههههههههه.تكرم عينك يالماجدة
تحياتي أستاذي
رد: في المــــــــقهى مع (محمد سمير ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن سيف
سيدي
اسمح لي ان امد يدي لك الان واصافحك واقول لك يسعدنا ان نتعرف عليك ونسمعك ونعيش أزمانك وافكارك قرأت الان عنك الى حد الثمالة لا أدري ما الذي اسأله الان وما تبقى لي أولا اعتذر لمشاكلي الصحية التي لا تحل ومشاكل الأوراق ومصيبة الأنتماء اين وطني بل اي وطن أنتمي له اليوم والأوراق حتى ضاعت في وطني سامحني فلقد بلينا نحن بالبحث عن شيء مفقود وهو الهوية بعضنا لا يجد الهوية وهذا مصابنا الكبير
ايها الفلسطيني الرائع يامن وضعت زهرة على فوهة مدفع وضحكة طفل على جدار مهدم وقطرة ماء تلامس حريق هائل انت شاعر وانت انت كل الظلال الجميلة في زمن الخوف والموت والعنف‘ يامن تبحث عن الوطن وهو مستقر في أعماقك نعم كل العالم له وطن يعيشون فيه الا نحن لنا وطن يعيش فينا قل لي يا استاذي
ماذا كتبت لوجه طفل فلسطيني رفع الحجارة باصابعه الصغيرة ورماها ارجوك اكتب لي هنا ما شعرت وقتها
الثورة الفلسطينية اظن بدأت بأطفال الحجارة
لك اهدي شيء بسيط مما كتبت
سوسن سيف
.................................................. .............
سيدتي الفاضلة والأنيقة والرقيقة سوسن سيف
كم أنا سعيد بتواجدك
وأدعو الله العلي العظيم أن يمن عليك بالصحة والعافية وطول العمر والسعادة في الدارين
سأجيبك على سؤالك بالأبيات التالية :
عامانِ مرّا فيهما حجَّ الصغارْ
وتعلموا في حجهم رمي الجمارْ
حشروا (كتُبْغا) في زقاقِ مخيمٍ
في (بيتَ لحمٍ) طاردوا جندَ التّتارْ
من (بيتِ حانونَ) استعادوا مجدَهم حتى (رفحْ)
حملوا النعوشَ إلى المقابر في فرحْ
هتفوا :
(دماءُ الفارسِ المغوارِ
أرجعت النهارْ)