لقد اشبع الاخوات والاخوة القصيدة من التحليل ما يكفي
رغم ان هذه القصيدة الرائعة تستحق الكثير،،
ومن ناحية اخرى وجدت ان النص ولغته يشترك في طريقة نظمه اكثر من اخ،،فكما قال
البعض من الاخوة هو قريب لطريقة الصديق الوليد وكذلك للصديق محمد سمير،،ولكني اجتهد
بأن كاتب النص يقترب من لغتهما ،،ويقتربون من لغته..
ارشح الاخ صبحي ياسين...هو كاتب النص
مع فائق تقديري واحترامي
وأنا أرشحكم جميعا فقد كتبتم بماء الروح أغلى وأروع قصيدة في حب الوطن
تحية لك أيها الرائع وللشاعر المبدع أستاذنا صبحي ياسين
مودتي وباقة زهور برية
وأنا أتمنى أن أكتب حرفاً واحدا من روائع ماتكتبين ياشمس الأدب
الشكر باهت في حضرتك أيتها الرائعة
فلكِ وردة القلب أهديها لتخبركِ عن كل ما يغفل عنه اللسان
وتُسمّره الأنامل
محبتي أمي الفاضلة
منية الغالية
وطنيتك التي لا تتقيّد بجغرافية الوطن أبهرتني ولا غرابة أن تكوني بهذا الإدراك لمحن أوطاننا ....
فالأوطان في نهاية المطاف وطن واحد وإقليم واحد ولا تجزئة في مواجعه ومحنه.
قرّرت من اليوم أن أكون آخر المتدخلين في تحت الضوء لألقي الضوء بأكثر تأنّ...ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه
محبّتي يا منية القلب وصديقة الحرف.
وسيكون لي شأن مع العصفورة ....
دعد رائعتي/
الوطنية لاتعترف بجغرافية فهمومنا واحدة ونزيفنا واحد وإنما هو العجز ..هي الكلمات بلا أفعال
لكن لابأس قد تنجب الكلمات يوماً أفعالا فالكلمة سلاح ..رصاص
وهي أضعف الإيمان
؛
ههههههه أضحكني ردك دعد "إنه الوليد" وياله من إصرار وجواب لايقبل الشك هههههه
لكننا لن نستغني عن جهودك وقراءاتك الغنية في تحت الضوء
الحق على العصافير ههههه دعد مش عليكِ لأن قلبك كبير تسمعين زقزقات العصافير هههه
كوني بالقرب ياحبيبة دوما فبقربك يحلو البوح
مساء الورد ياغالية
إلى الشاعر القدير /الوليد دويكات لم أجد أغلى من حرفي الذي يحمل بصمة صوت قدسنا لأهديه إليك ........
أيابُرعم قلبي الصغير،
آن لعاشقة يطوفها موكب الفجر تغفو قليلاً على هدهدات غيماته ف هيا ادنُ مني ..
انحر على أعتابي أزمنة اغترابك وضجيج هِجراني
خذ جِراري الملأى بالسلسبيل و اقرأ عليها تراتيلك اسقِني واسقي عروقك العطشى اروي السائلين والعابرين والرابضين في شوارعي العتيقة وَوَضِئ الغافلين .. يانورسي المهاجر في دفء مواسمي يادندنات الأصداف الحُبلى ’ لجلبة أغواري تعال واقتطع من لحمي دعاماتٍ للسّواعد المُرتخية احصد عناقيد رضابي فقد أجزل المَلح وافر عطاياه تعال اغزِل من أوشحتي المقدسة بيتاً يأويك
يأوي كل طريد وشريد ولاتنسى ياولدي أن تبذر القمح في ساحة الدار
وتفوّح كل يوم رائحة الخُبز
وتِد جدائلي في بطن الريح خياماً فارهة الشموخ اعتلي جبيني معراجاً للزرقة السرمدية ل سِدرة الأبدية ولاتنسى ياحبّة قلبي أن تزلزل الكون بصوت الأذان ستجدني خلفك أمامك،دمكــ ،عرضكــ ،ستجدني حولك في كل رجفة شريان ستراني حتماً حين تنام ..وحين ترتشف القهوة من فنجان الُحب حين يأتيك الشروق في تلاوين الغروب الكئيبة وحين يرمي البحر على خاصرتك مرساته وحين يخشع الموج لبريق الزُرقة في عينيك عند التقاء الماءين هناك في برزخ الحقيقة سينثال على وجنتيك مِلح دمعي
مساءات تنام على صدر الجرحى ..وتزرع النخيل في دماء المناضلين
ياورد حيفا وبيلسان عكا ،
قل للفلاحين العائدين ب سِلال الرمان والتين
المخضبين ب عَرَق الزيتون : اغرسوا أقدامكم الأبيّة في نخاعها بخروا أولادكم بتَرف منديلها ؛ كي تشيع الأنْفة في أنوفهم وتتناسل الأحجار في كفوفهم قل لهم : اعبروا بها كل الحدود واعزفوها لحناً للصمود /
وهاأنذا أصل لتلك المحطة الحافلة بالأحاسيس ‘ بالثراء والفكر والعمق
وأتساءل :
هل أذبت حلمك وبعض روحك في محبرتك المعجونة بالوطنية وسبكتهما وسكبتهما على السطور أيقونة نقاء وحب ووطن ،
أم نفذت إلى محبرتي وهدهدت أمنية توحدت بقلوب العرب أجمع
وصبغتها بفكرك الرشيد وحرفك النوراني ..الباذخ السبر ودونتهما صلاة عشق سرمدي
وتواشيح فداء لأرض البطولة والشرف والعزة والإباء
وددتُ لو أجد وقتا لأهديك بعض الأبيات في حب قدسنا رداً على أبياتك الرائعة التي عطرت الأجواء
لكنه بعض المرض يُرجف أناملي ويُشتت فكري فمعذرة
ثم أني أهديتك شيئا يشبهك في "حفيف الورد" لكنه لا يضاهي طيبة قلبك أيها الكبير
كل الود والورد المحفوف بخمائل الامتنان وأنداء الشكر .
بصراحة نتيجة غير متوقعة بالنسبة لي
كان ترشيحي للوليد عن قناعة كاملة قد تصل نسبتها 100%
فأسلوب القصيدة مطابق جدا لقصائد الوليد
أحييكِ على هذه الرائعة منية
وألف مبروك للقدير ثامر الحلي
شكرا للجهود المبذولة
تحية باتساع السماء
الرائعة حنان الدليمي
شكراً لنقاء روحكِ واِمتناني الكبير وان شاء الله سيكون الفوز من نصيبكِ في المرّة القادمة
خالص الود وباقات ورد
قراءة متينة ومتأملة أغدقت وأفاضت ..
القدير قصي المحمود تمنيت أن تفوز بها هذه المرة لكن كلنا فزنا بها
وافر تحياتي والبيلسان
الفاضلة منية الحسين..تحية المساء
قبل كل شيء مبروك لكِ على هذا النص الرائع..نص امتلك من الجمالية مما يجعل المتذوق
يتذوق الشهد فيه
الاخرى للاخ ثامر الحلي مبروك والف مبروك لحدسه الصحيح لكاتبة النص
الأخرى شكري وامتناني لتمنياتك..ولكنك كما قلت كلنا فائزون في هذا التواصل وفي اتحافنا بنصوص
رائعة تمتعنا وتنمي ذائقتنا الشعرية..
اعطر التحايا واعذب السلام