لا أدري كيف تخطيتُ هذا النص، بدون أن أقيم عنده من قبل!.
صورٌ تُجبر.. على تأملها بحذق
وجملٌ.. أفشت بما لم تستطع أن تشي بصاحبها حتى الخمرة.
مؤيد أنت بالمحبة.. بالتأكيد.
فاسلم لأخيك.
لا أدري كيف تخطيتُ هذا النص، بدون أن أقيم عنده من قبل!.
صورٌ تُجبر.. على تأملها بحذق
وجملٌ.. أفشت بما لم تستطع أن تشي بصاحبها حتى الخمرة.
مؤيد أنت بالمحبة.. بالتأكيد.
فاسلم لأخيك.
سيدي وأخي الفاضل عمر مصلح المحترم:
شكرا لنبل الأخلاق والتي ترجمتها بكلمات هي شرف وفخر لأخيك أيمن
هذه الصور سيدي التقطتها بكاميرا الروح والمخيلة
فاعتصرت قلبي حينها مداماً انسكب في كأس الأمنيات