حين توشك ذاكرتي على الانفجار
وأصابعي تتحسس رأسك على وسادتي
هل شممتَ عطري هذا الصباح؟
بحجم كارثات الوطن وجراحات الأرض
وبكاءات السماء في حضرة الأمهات...
أح ب ك
حين توشك ذاكرتي على الانفجار
وأصابعي تتحسس رأسك على وسادتي
هل شممتَ عطري هذا الصباح؟
بحجم كارثات الوطن وجراحات الأرض
وبكاءات السماء في حضرة الأمهات...
أح ب ك
حين يوشك حبري على الجفاف ..
وحروفي تتحسس المفردات في رأسي
هل ما زال باستطاعتي أن أرد ؟
بحجم ما كتب وما سيكتب
بحجم الحنين والغربة
كنت مذهلة
أستاذتي القديرة أمل ...
تحيتي وتقديري وإعجابي
دمت ألقا
عزيزتي السنا
حضوركِ الأنيق هنا ينعش ذاكرة الباب
وحرفكِ البديع..يسعدني كثيرا
أهلا بكِ دائما
كوني بخير...لأجلنا