نص مشهدي يرسم لنا المرار ويصوّر الألم
وبذات الوقت يصبغ الوجع برهان التحدي وكأنه يقول بعيني سأقاوم كل مخارزكم
أشلاء تاهت لتنزل ذرّانها كاللعنة على أرواح القتلة ..
أسلوبك كان مختلفا بعض الشيء هنا ياسيدي ولكن أبدا لم تفارقه الروعة والجمال
كن بخير نشتاقك
مع المحبة أثبت النص
شكراً لك أخي عبد الكريم ..
أشتاق إليكم أكثر من اشتياقي لنفسي
أنا معكم لولا الغياب القسري
لك محبتي و تقديري
الرّائع مهتدي مصطفى
هو الوجع والألم الذي يفجّر اللّغة فنحسّها كما هنا مرتجفة في قلوبنا ...
فالكلام هنا أعمق من ارتسامتنا العابرة فهويشقّ بعمق النّفوس...
طفل ..
ودع أهله شراعاً في بحر ألعابه
راح يدور الكون
رأى كجلجامش كل شيء
عاد ليخبرهم ..
أخبرته الرصاصة بموعده مع الموت
أنا هنا يا سيدي غمرتني دموعي لأنّ الحكاية تتعلّق بقتل الاطفال وابادتهم ....
وكلّ الحكايات التي كتبتها ضمختها كقارئة بدموع حرّى حرّى بطعم الجمر..وما كتبت من دموعك هو من دموعنا أيضا.......
شكراً لك ..
عسى أن تكون دموعنا دائما هي دموع الفرح ..
لكنه الشرق ... هو بحر من بكاء و أنين
لك مودتي و دمت بألف ألف خير
محبة وامتنان..
هذه الومضات هي قضايا مهمة، ولها مساحات شاسعة من التأمل لزراعتها بأفكار أخرى.
أعتقد جازماً.. أن هذه الومضات، هي قصص قصيرة جداً.. مرسومة بلغة شعرية..
ولكل قصة حث وتأثير، يستدعيان الولوج إلى عالم التأويل والقراءة
لذا أقترح نقلها إلى هناك.. مع إعجابي الكبير، ومحبتي أيها الرائع
أخي عمر ..
شكراً لك ..
هي نصوص .. تروح و تجيء بين الحالة القصية و الحالة الشعرية ..
و لكون الحالة الشعرية هي الطاغية عليها ..
كانت قصيدة نثر كما رغبتها أنا ...
لك محبتي و تقديري و شكري