وأكثر الحوارات صدقا هي التي تدور بين النّفس وصاحبها...
وكلّنا نظلّ مشغولين بالتّهدئة فلولا التّهدئة يا أخي أحمد لقوّض ما حولنا تسرّعا
ومضة بليغة حكتها باقتدارك المعهود....
يبدو رمضان قد اخذ منا ماخذه
لا ادري كيف سهوت عن ردك
ولو هي واحدة بواحدة فلم تردي
علي في (البيان) ههههههه
ولكني تداركت الموقف قبلك
اليك اعتذاري اخيّتي الرائعة
ومروك يعطر الصفحة لما له
من بصمة دعدية
تحياتي واحترامي ومودتي