الأخ الأديب خالد أبو طماعة :
تعجبني منك هذه الفكرة الموحية التي تتحدث عن
المعاناة الإنسانية في بلدان عانت و تعاني من الحروب
و فقدان الأمن
تحيتي و مودتي أخي العزيز
سعدت كثرا بمرورك
وتشريفك نصي
أشكرك بحرارة على
هذه القراءة الواعية
مودتي وتقديري أخي
عبد الحميد دشو
الأستاذة
عواطف
أشكرك على هذا المرور
الجميل الذي نوَّر متصفحي
في الحروب من منا
يضمن غدر الشارع ؟
هذا زمن الموت المجان
وزمن الوصايا في الصلاة
وبعد الصلاة وفي كل حين
مودتي وتقديري الكبيرين
زمن الحرب كان عنوانا كبيرا .. ورأيت ان ما سيأتي بعده حتما سيكون بحجم هذا الزمن المقام حتى اليوم
وبالفعل كان النص مكثفاً وطمعت في مطه بعض الشئ لتجسيد هذه المعاناة .. لكن ليس كل ما يطمع به المرء يكون وفق إرادته .. لان النص الأدبي ملك لصاحبه لحظة الكتابة وإن خرج إلينا يزداد جمالا ويكون الطمع ..
ما قصدته أن النصوص المكثفة هي وليدة اللحظة وما أن ينفض منها الكاتب حتى تظل في مخاضها بين أعين القراء .. ليستمر العطاء معها لا ينضب ..
جميل كان النص .. وحمل من عمق الدلالات الكثير الذي فضحه العنوان ..
زمن الحرب كان عنوانا كبيرا .. ورأيت ان ما سيأتي بعده حتما سيكون بحجم هذا الزمن المقام حتى اليوم
وبالفعل كان النص مكثفاً وطمعت في مطه بعض الشئ لتجسيد هذه المعاناة .. لكن ليس كل ما يطمع به المرء يكون وفق إرادته .. لان النص الأدبي ملك لصاحبه لحظة الكتابة وإن خرج إلينا يزداد جمالا ويكون الطمع ..
ما قصدته أن النصوص المكثفة هي وليدة اللحظة وما أن ينفض منها الكاتب حتى تظل في مخاضها بين أعين القراء .. ليستمر العطاء معها لا ينضب ..
جميل كان النص .. وحمل من عمق الدلالات الكثير الذي فضحه العنوان ..
دمت بهذ الروح العميقة ودام قلمك السامق
العزيز
محمد ابراهيم سلطان
لقد أثلجت صدري بقرائتك المتميزة للنص
وكما قلت الومضة هي وليدة اللحظة
كما أشكرك على التوضيح السريع لمفهوم الومضة
وهكذا تعم الفائدة للجميع
لا حرمني الله من إطلالتك البهية على متصفحي
لك مني كل الود وجل التقدير
محبتي الخالصة