هم داء ابتليت بهم أمة ضحكت من جهلها الأمم
سيستفيد العرب الأحرار من دروس التأريخ فيستأصلوا الخلية الخبيثة
النائمة في أحشاء العروبة التي حقنت منذ فجر التأريخ
بحقنة العزة والكرامة
قصيدة سامقة.. تعطّر بها صباحي
لأوطاننا السلام
ولقلمك كل الإعجاب والإحترام
صدقت بما نطقت شاعرتنا الرائعة
هم من يعبثون بنا ونحن نظن ببعضنا البعض حتى احمرت الخريطة العربية وما زال الهدوء النسبي يسكنهم-أنها من الدماء فجروها بخبثهم وأموالهم ونسائهم--قال أحدهم في كتاب موسادي
غانية ومخدع تفعلان في أمة محمد ما لا يفعله ألف مدفع
سلمت قلما غاليا يسرني فيضه العذب الصافي
مع خالص احترامي وتقديري
قصيدة رائعة وجميلة في الصورة السردية البصرية التي رسمتها ...
أعجبني جدا حين رسمت الشاعر َ نفسه راويا للحكاية ...
ربما هي رغبة في الشاعر لتعميق الصورة والمشهد في ذهنية المتلقي
وايصاله للفكرة المنشودة ...الفكرة المليئة بالدلالات والإشارات ..فكرة فيها قراءة
واستقراء لواقع منحدر ....
الشاعر ( الراوي ) ، ومن خلال حوارية مُتقنة السبك ، استطاع أن يقدم هذه الصورة
المرئية في المشهد المُعاش ...
القصيدة من الناحية الفنية ، جاءت في بحر موسيقي جميل فيه التناغم بين الموسيقى المنسابة
والقافية التي حملت جرسا ً رائعا ...والترابط سمة بارزة في بناء النص ــ وهو ميزة من مزايا قلم الشاعر لمن يرصد نصوصه ــ .
هنا أسجل إحترامي لرقي فكرك وسعد مداركك وقدرتك العالية على التعبير والتصوير
قصيدة حملت مواجع مخزونة وظاهرة ولما العجب؟؟!!
فهم يخططون وعملاؤنا ينفذون ..نحن الآن مرتبكون بمشاكل هم خططوا لها وعندما ننتهي من هذه المشاكل ستسجد مشاكل أخرى ...همهّم إيجاد أي طريقة لإبعاد قضية تحرير فلسطين عن أفكار المناضلين ، هم يفكرون ونحن بالنوم غائبون ...تحياتي الزكية العطرة
صدقت شاعرنا الكبير
قالها أحد المسونيين
غانية ومخدع تفعلان في أمة محمد ما لا يفعله ألف مدفع
يعرفون دهاليز ضعفنا
ويحسنون الإنقضاض على قلوبنا وكشف هوياتنا الدنيئة
ويرسمون وينفذ سفهاؤنا
أسعدني نضج رأيك وسعة أفقك وروعة عوصك في النفس العربية
لك من الود أجمله وأنبله شاعرنا الكبير ناظم الصرخي
قصيدة رائعة وجميلة في الصورة السردية البصرية التي رسمتها ...
أعجبني جدا حين رسمت الشاعر َ نفسه راويا للحكاية ...
ربما هي رغبة في الشاعر لتعميق الصورة والمشهد في ذهنية المتلقي
وايصاله للفكرة المنشودة ...الفكرة المليئة بالدلالات والإشارات ..فكرة فيها قراءة
واستقراء لواقع منحدر ....
الشاعر ( الراوي ) ، ومن خلال حوارية مُتقنة السبك ، استطاع أن يقدم هذه الصورة
المرئية في المشهد المُعاش ...
القصيدة من الناحية الفنية ، جاءت في بحر موسيقي جميل فيه التناغم بين الموسيقى المنسابة
والقافية التي حملت جرسا ً رائعا ...والترابط سمة بارزة في بناء النص ــ وهو ميزة من مزايا قلم الشاعر لمن يرصد نصوصه ــ .
هنا أسجل إحترامي لرقي فكرك وسعد مداركك وقدرتك العالية على التعبير والتصوير
باحترام
الوليد
الأرض المحتلة
قلم عزيز-وفكر ناضج
ورؤية ثاقبة
تشتاقك القلوب والعقول قلمنا الغالي الوليد
سعيد جدا بهذا التحليل الرائع والذي ينم عن ذائقة أدبية متفوقة
من قلب يعزك وفكر يجلك أوقع لك معترفا ببراعتك في فن قراءة الكلمات وما تحتها
لك من الود أجمله أيها الغالي
أنا أرتادُ أصحابَ المعالي
ومَنْ مُسِختْ لهم عندي نفوسُ
*
لأصنع منهمُ -خيرَ المطايا-
وحوشاً ما لهم أبدا رؤوسُ
*
جبلناهم لما نهوى مُسوخا ً
رجالا ت ٍ تُساسُ ولا تسوسُ
لمسات و همسات شعرية ...
من شاعرنا الكبير صبحي ياسين .
مثلت مشهدا رائعا بأبيات جميلة .
ولا غرابة لمن طوع الحرف و الفكر
و رصارت ريشته جاذبة لكل جميل .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .