، أبي الحبيب ، يا قرة عيني ومهجة روحي ، مهما فعلت فلن أوفيك حقك ، لقد أفنيت عمرك وأنت تكافح في هذه الحياة ، كنت تكد في القر والحر غير عابئ بحرارة الشمس الحارقة ، بهمة تزلزل الجبال ، ليس كمثلك شئ يا أبي . كالشمس تضئ حياة الاَخرين وتمدهم بالدفء .
هي الحياة بأحداثها مسرعة وتتسارع ، نركض ُ نحاول الإمساك بالزّمان وثوانيه ، نعيا ، وفي لحظة تطلُّ صورته ذلك الفارس المعطاء ببسمته الهادئة فتستكين المشاعر وتنتظم طُرُقات أيامنا وثوانيها
حفظك الله ياابي ورعاك الله ياامي
وسلمّك الله أستاذنا الفاضل والف تحية وثناء
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
هي الحياة بأحداثها مسرعة وتتسارع ، نركض ُ نحاول الإمساك بالزّمان وثوانيه ، نعيا ، وفي لحظة تطلُّ صورته ذلك الفارس المعطاء ببسمته الهادئة فتستكين المشاعر وتنتظم طُرُقات أيامنا وثوانيها
حفظك الله ياابي ورعاك الله ياامي
وسلمّك الله أستاذنا الفاضل والف تحية وثناء
اللهم اَمين
أنا ممتن على حضورك وتفاعلك الرائع الأستاذة والزميلة العزيزة
جل التحايا
ودي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
كلام في العمق
مؤثر وراف وجميل
سلمت يمناك
مودتي
شكراً على حضورك البهي الأستاذ العزيز رياض
لقلبك شتائل ورد
محبتي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
عندما تكون المشاعر صادقة يكون للحرف صدى
نص عميق المعنى
دمت بخير
تحياتي
همسة
المعذرة قمت بدمج الجزء الأول والثاني ليكون ملف واحد يسهل على القارئ متابعة القصة جتى النهاية
بالتأكيد أستاذة عواطف لك حرية التصرف ، وهي فكرة ممتازة بحيث يسهل على القارئ المتابعة
أنا ممتن على حضورك العذب
خالص شكري مع باقة ورد
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
ما اروعك ايها الرائع
كنت معك حرفا بحرف
وعشت اللحظات
دمت بروعة
...
متابع
صدقني أستاذي العزيز حضورك هو الأروع والأجمل
شكر من القلب
جل التحايا
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟