المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
سرد سلس وقص جميل
دمت مبدعا
تقبل خالص شكري وتقديري
باقات ياسمين
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
مع الأسف هذا هو الواقع
يتناسون ماضيهم وأهلهم وبيئتهم عندما يجلسون على الكراسي
يحتاجهم فقط عندما يريد أن يصعد وبعد ذلك يتقزز منهم
لعنة الله على كل واحد منهم
دمت بخير
تحياتي
رائعة طريقة السرد بحيث تجعل القاريء مجبرا لا مخيرا ان يصل للنهاية وهذا هو الاسلوب الممتع
في مثل هذه القصص القصيرة
اما فكرة النص التي تدين الأثنين معا ..فمسؤولية الشعوب تحتم عليها اختيار الاصلح والأنسب
ولكن غياب الوعي الجماهيري والأفق الضيق ضمن مسميات مناطقية وقبلية وطائفية ..هي من توصل
هذه النماذج النكرة ...
قصة استلت بحرفنة من واقع مرير
تحياتي وتقديري
مع الأسف هذا هو الواقع
يتناسون ماضيهم وأهلهم وبيئتهم عندما يجلسون على الكراسي
يحتاجهم فقط عندما يريد أن يصعد وبعد ذلك يتقزز منهم
لعنة الله على كل واحد منهم
دمت بخير
تحياتي
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
رائعة طريقة السرد بحيث تجعل القاريء مجبرا لا مخيرا ان يصل للنهاية وهذا هو الاسلوب الممتع
في مثل هذه القصص القصيرة
اما فكرة النص التي تدين الأثنين معا ..فمسؤولية الشعوب تحتم عليها اختيار الاصلح والأنسب
ولكن غياب الوعي الجماهيري والأفق الضيق ضمن مسميات مناطقية وقبلية وطائفية ..هي من توصل
هذه النماذج النكرة ...
قصة استلت بحرفنة من واقع مرير
تحياتي وتقديري
الأروع هو حضورك البهي الأخ العزيز الأستاذ قصي
أسعدني أن عملي المتواضع راق لك
محبتي وشكري
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟